(03-07-2012, 12:40 PM)نظام الملك كتب:  

(03-06-2012, 05:26 PM)handy كتب:  أنصر أخاك ظالما أو مظلوما
بعد أن مرمط المجلس العسكرى كرامة مصر فى الوحل ليك عين تدافع عنه
ماذا أسمى ذلك ؟ بجاحة .
أذا لم تستحى فأفعل ماشئت
وتذكر بيت الشعر :
أنا فى تالى زمانى ....... صرت رمزا للهوان

الزملاء الاعزاء

سبق وقلت فى مداخلة

(12-22-2011, 09:42 PM)نظام الملك كتب:  لذلك يجب الانتباه إلى أن الأرثوذكسى المصرى (المسيحى الأصولى) سيبرر لنفسه كل إهدار للعدل والقانون والسلوكيات العادلة بل حتى ومصلحة الدولة العليا فى سبيل مجد الرب.

وعليه فإن أخطر شئ يقع فيه السياسى عند التعامل مع الكنيسة هو ان يصطدم بالايمان المسيحى مباشرة ولكن عليه ان يلتف حول تلك النقطة بأن يجفف شبكة التدخل الكنسى فى الشئون العامة حتى لا يواجه تلك المشكلة مستقبلا.

وإلا فليحتمل مواجهة مواطن كاذب مخادع يقول كلما تحدث (صدقنى).

وكذلك قلت فى مداخلة أخرى

(02-27-2012, 09:35 PM)نظام الملك كتب:  كارثة مصر فى أبنائها بعقولهم التى اصبحت عقول غير واقعية ولا أعنى حالمة أو خيالية ولكنها عقول لا تفهم الواقع ولا تفهم كيف يتم البناء وماذا نحتاج للبناء وما هى آليات البناء.

ومن هنا يجب ان أقيس مداخلة هاندى على ما سبق وتبنيته من وجهات نظر لكى اعرف هل ما اعتقد صحيح أم لا !

لو نظرنا الى حبايبنا الحلوين ومواقفهم العنترية وهم يحملون سيوف الحق ورايات العزة والكرامة فى الواقع وفى ضوء التجارب السابقة لوجدناهم أول من يلطم الخدود ويكشف الرؤوس ويقولون مطلوب التدخل الاجنبى (وطبعا يعنى هذا التدخل الامريكى) لحماية حبايبنا الحلوين فى مصر والمطالبة بفرض العقوبات على مصر وصار احباب المهجر ورقة ضغط على مصر إستنادا إلى أن صوتهم يكون فى الكونجرس الامريكى وامام البيت الابيض.

وحينما يقرر المجلس العسكرى ان يقى مصر الشرور ويتعامل بمبدأ رحم الله امرئ عرف قدر نفسه ويجنب البلاد والعباد خسائر قد تكون مدمرة امام نفس الدولة التى يطالب حبايبنا الحلوين بأن تؤدب مصر من أجل حقوقهم يقولون عليه ما قال مالك فى الخمر.

فالحق لا اعرف هل مداخلة الزميل تنتمى الى وجهة النظر الأولى بأسلوب : ....صدقنى ...صدقنى ...صدقنى

أم تنتمى لوجهة النظر الثانية والتى تذكرنى بنكتة الفأر الذى دخل الخمارة وعندما سكر نظر للأسد بشراسة قائلا فيه واحد ها يطلع دين امه الليلة دى.

يا أخوانا حبة حبة تزيدوا محبة

وعلى راى أم كلثوم قول الحب نعمة .. مش خطية.. الله محبة .. الخير محبة .. النور محبة ... وسلم لى ع المترو

تعليق متوقع 100 %
ويتكرر للمرة العاشرة على الأقل
عندما ( يتزنق ) صاحبنا فى الرد ولا يجد شيئا يقوله يلجأ للهرتله محولا الخلاف السياسى الى
الى صراعا طائفيا مرددا عبارات مستهلكة من قاموسة المتعصب مثل المسيحى الأصولى وصدقنى
والله محبة وسلم لى على المترو !!!!
النقطة الوحيدة التى تستحق التوقف عندها قد ذكرها الزميل دون قصد ولكنها بالفعل تنطبق على
الموقف تماما وهى نكتة الفأر والأسد :
والمفارقة هنا هى أن : من لعب دور الفأر هو المجلس العسكرى ومن لعب دور ]الأسد هى الولايات المتحدة الأمريكية .

أرجو أن تكون قد فهمت .