Dr.xXxXx
عضو رائد
المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
|
RE: فتاة يهودية تثير ضجة في اسرائيل بعد اعتناقها الاسلام!
(03-10-2012, 10:26 AM)observer كتب: عند التوقيع على اتفاق اوسلو في العام ١٩٩٣، و التي تم بموجبه تسليم ادارة المدن في الضفة الغربية للسلطة الوطنية، كان هناك ملف ثقيل تمت معالجته و هو ملف العملاء. ففي البداية اظهر العملاء خوفا من الادارة الفلسطينية الجديدة، فطلبوا من اسرائيل استيعابهم هم و عائلاتهم في اسرائيل، و لما كانت اعدادهم كبيرة رفضت اسرائيل الاقتراح، و اجبرت منظمة التحرير من خلال الابتزاز التفاوضي على عدم المساس بهم بعد استلامها لمدن الضفة الغربية!!! و اضطرت اسرائيل لأن تبني قرية للعملاء الذين عاثوا فسادا وطنيا شديدا بعيدا عن المجتمع الفلسطيني! و عليه فان هذه الارقام و الاحصاءات ليست حقيقية فعلا، اذ ان الارقام الحقيقية للعملاء تفوق ما اعلن بكثير!!!
هل لك أن تسمي لي دولة تعرف أسماء الجواسيس الذين يعملون لدولة معادية وتتحفظ عن ذكر أسماءهم؟؟
من تتكلم عنهم ليسوا عملاء وجواسيس يجمعون المعلومات من مواقع حساسة لايصالها للعدو انما مجرد أشخاص عاديين استفادت منهم اسرائيل جزئياً بمعلومات هامشية سمعوها صدفة أثناء تجوالهم في البلدات العربية في الداخل.
الحيتان الكبار حصلوا على هويات اسرائيلية وبيوت حصّلتها لهم الدولة ووظائف رمزية تدر عليهم أموالاً تضمن لهم مراكز اجتماعية مرموقة.
(03-10-2012, 10:26 AM)observer كتب: صحيح! فالعمليات التي أحبطت بمساعدته انقذت الكثير من المدنيين الذين كانوا سيقضوا في تفجيرات انتحارية لحماس، كاللتي كانت تحدث في الحافلات والمطاعم و الديسكوهات في اسرائيل. و لهذا، يرى هو (اي مصعب) انه انقذ ابرياء. و بالتالي مسئلة تقدير عمالته انها من الدرجة الاولى، لا تلقى رواجا الا عند الذين يؤمنون ان الحجر سوف ينطق في يوم من الايام ليدل المسلم على مكان اليهودي ليقوم بذبحه!
لا علاقة بما اؤمن به وبين تقدير خطورة عمالته الا عند مرضى هوس انتقاد الاسلام، واتمسخر واضحك براحتك (على أيري).
ثانياً، أصغر عملية من العمليات التي كان سيقضي فيها أبرياء تساوي كل مفاوضات السلام بمفاوضيها ومؤيديها.
ولا يعني هذا أني مع التفجيرات كنوع من المقاومة، لكني أخرس عندما أرى أناساً يضحون في سبيل أوطانهم بعد أن ضاقت كل السبل الأخرى نائين عن التعريص مع أضخم قوادي التاريخ.
ثالثاً، عندما يقصف عدوك أبرياء لجئُوا الى مدارس الانروا في غزة لهدف لا يخفى على اثنينا، فلا تستكثر تفجير الباصات والديسكوهات وتعتبرها ارهاباً لا يليق ببشر القرن العشرين وصاعداً.
|
|
03-11-2012, 02:15 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}