بالماضي لم تقدم خيرا وبالحاضر لم تمنع عدوا وبالمستقبل سترى شرا وبقاؤها يخدم الأمريكيين والغرب وحلفاءهم الصهاينة والعربان فلتفكك بحيث يمكن أن يظهر محور يضم العراق وسوريا والجزائر وموريتانيا ومن يلحق وينضم لهذا المحور مقابل دول الخليج ومن يبقى معهم بحيث يحل محلها محاور جديدة.

الجامعة العربية مجرد عاهرة.
والتغييرات التي حلت بالمنطقة لا بد أن تنعكس عليها وتطالها.
فلتنبذ وليتخلص منها.
والشعوب تريد إسقاط الجامعة العاهرة الفاجرة!