(03-13-2012, 10:37 AM)forat كتب:  

(03-12-2012, 05:09 PM)Rfik_kamel كتب:  

(03-12-2012, 09:53 AM)forat كتب:  

(03-12-2012, 02:05 AM)Rfik_kamel كتب:  إذا إعتبرنا كل ما أعلاه صحيحا وفساده ينطبق على فساد قطر والسعودية وأمريكا فمن اللامعقول أن نتوفع سوى الأسوأ من شرعية "الجرذان" لأن فيها أنواع إضافية من الأمراض كالطاعون المذهبي


لو يفكر عاقل قليلا: لو كان البديل أفضل لتغير النظام وهذه المشكلة ليست مشكلة النظام حقا ولا مشكلة من يعارض المعارضة بل هي مشكلة سورية وهي مشكلة وطنية من جهة ومتعلقة بالمنطقة من جهة أخرى فكيف لمعارض مثلا أن يملأ خرجه من مال القطري والسعودي ليشتري سلاح يقوص فيه على جاره ب"حرية" أن يصنع بديلا

اموت وافهم ما علاقة ما كتبته انت بموضوعي؟...شو يعني المهم تكتب -والسلام-؟!...عم تتدرب على الطباعة مثلا؟

كل ما أقوله أن نقد "الجرذ" لل"كلب" لا يستقيم
يعني كيف تنقد بعنتريات وتتحدث عن شرعيات بينما ميليشاتكم الإسلامية تستبيح أي قيم تتشدقون بها , فكيف لمن هو خارج عن الشرائع والأخلاق أن يتشدق بنقده للشرعيات!

عندما يكون هناك ديموقراطيون يكون هناك أمل بوجود نظام شرعي. النظم العربية اللاشرعية تغدق السلاح عليكم لقتل السوريين وأنتم منهم وفيهم, لا شرعيين على الأقل أخلاقيا

مرة اخرى اسألك:ما علاقة ما كتبته انا بما تكتبه انت؟..يعني انت فاهم شو يعني "شرعية"؟ّ!..أم انك كشبيح تريد أن تسيّر منطقك الاعوج بالغصب!!؟

أبسّط لك المقال:
انظمة الحكم تقوم على "الشرعية"..والشرعية صور:
1-الشرعية الثورية:حكومة الثورة...مثل الحكومة الليبية الحالية.
2-الشرعية الانقلابية:حكومة عسكر....مثل حكومة عبدالناصر والاسد المقبور.
3-الشرعية الدستورية:حكومة قائمة على دستور...مثل اوباما والانظمة الغربية.
4-الشرعية الشعبية:مثل تشافيز...والاستفتاء الشعبي على تنحيته قبل اعوام ولم ينجح.

اي صورة من الصور اعلاه يملك بشار الكلب؟....هات لنشوف

إذا كانت مقدماتك سيئة فسنصل حتما لنتائج سيئة
أولا لا شرعية لجرذان الناتو لأن لا شرعية ثورية لديهم

في سورية ومنذىحافظ الأسد هناك شرعية أخذت أبعادها الواقعية بعد الإنقلاب عبر جماهير نزلت إلى الشوارع وكنت ضدها لكنها عبرت عن ولاءها له غصبا عني وعنك
أما شرعية بشار الأسد فهي ليست أكثر وراثة شرعية مبنية أساسا عى شرعية التعلق بالقائد الفرد
سمي ما شئت من التسميات وصنف الشرعيات على كيفك فهذا لن يجدي نفعا,
الشرعية الأفضل برأيي هي أن لا تكون هناك شرعية لفرد بل لمؤسسات دستورية وهذا لن يتم إلا بمرحلة إنتقالية نظيفة, يسود فيها منافسة وطنية لك مكون سياسي أن يوضح وجهة نظره وسبله عبر برامج سياسية وحوار وطني