(03-15-2012, 06:38 PM)((الراعي)) كتب:  لا يوجد أحد في هذا المنتدى عارض الحكومة السورية ورفض إجرامها إلا واتهمه رفيق بالطائفية، سواء كان مسلم أو مسيحي أو مهما يكن دينه أو ملته
هذه هي الطائفية كما يفهمها رفيق

على العموم سيأتي اليوم الذي يحاسب فيه الشبيحة والمجرمون، وإن كان 90 % منهم علوية فلا تتهمنا بالتطرف والطائفية
يداك أوكتا وفوك نفخ

أنت كذاب يا راعي
هناك طائفيين واضحين مئة في المئة مثل نوار الربيع وفرات هذا واضح جدا,
أما إبن سوريا فرغم خلفيته الماركسية فهو طويئفي بنسبة مقبولة و من تحت لتحت من خلال حواراته مع "صديقته العلوية" فيمرر الأفكار التي يريد لكن ضميره الأعلى لايسمح له بأكثر من ذلك.
أما أنت فتساند "الثورة" وتجلب لي سقط المتاع كالسيد ميخا سعد أو جورج صبرا وأخيرا صديقتك الذكية التي لم يكن خطابها معي سوى نوع من السطحية والسماجة
أشخاص كبسام الخوري وميخائيل سعد هم عادة ليسوا شعبيين في مجتمعاتهم ولا علاقة لذلك بدين أو طائفة ولا يعني إنكاري لحقهم في إبداء الرأي الذي يريدون, أما أنتم فتحملون العقلية المريضة والإقصائية والإتهامية نفسها التي مارسها عليكم النظام فيصيبكم حول إنساني ينعكس على مجمل سلوككم :
إذا حدثت مجزرة
١- تتهمون النظام
٢- إذا قيل أن عصابات معادية للنظام قد إرتكبتها تكذبون ولا تدعون مجالا للتفكير بدون هوى
٣- إذا ثبت أن عصابات إجرامية فعلتها تقولون أن النظام هو مسؤول لأنه أوصل البلد لهذه الحالة
٤-إذا ما تعرضت البني التحتية للتخريب يكون عندكم عيد وحالة تشفي وترقب وإنتصار
أنتم كفكر وممارسة وليس كأشخاص تعانون من هذا النموذج الفكري وهذه مصيبة فأنتم والحالة هذه قادرون على الفعل السلبي والتخريبي فقط ولا يرتجى منكم فلم يلاحظ على واحد منكم أي مبادرة خلاقة لتصحيح مساركم.
أما إتهامي بالطائفية فهو رد فعل من الشلة الإقصائية إياها ماغيرها والتي لا تستطيع أن تفسر عدم التعاطف مع أفكارها سوى بالإتهامات الباطلة وتلجأ للإقناع عن طريق الترهيب والإكراه والشحن البغيض وهي نفسا تتنكر للواقع فتجد إتهامات أخرى للمواطنين الحقيقيين والمخلصين من السنة الموالين للنظام أو اللا متفقين معكم!
فهل المواطن من الطائفة السنية وليس معكم هو خائن للسنة أيضا ويكره السنة ?
إلى هذا الستوى وصلتكم?
الله لا يعطيكم العافية وتفوووووووو عليكم