على أساس المعارضة قصرت لا نسلم لك فيها، وأنت تسلم لنا أن النظام لم يقصر

فمن شان هيك، كونه نحنا وانتم متفقين على فساد النظام المافيوزي، سيكون عامل توحيد أن نعمل جميعا ضده... ونترك شأن المعارضة التي سيثير الحديث بها الفتنة.

كل النادي متفقين، نحن وأنتم، والضباع حتى، على فساد النظام، لذا عملنا جميعا ضده سيطرد الفتنة إلى غير رجعة، وفوق ذلك سيكون نصرا للمستضعفين، وهو أمر تدعو له كل الديانات والأخلاق والشرائع والنظم، سواء ما كان من الله أم من الناس.