(03-30-2012, 05:07 PM)coptic eagle كتب:  نقول تاني
عشان الاخ الصفي
لو كان القتال خارج المدينه
زي ما بيدعي الاخ الصفي
كيف ستم اسر النساء كملكات يمين
ولماذا الخوف اذن من قتل الاطفال ثانيا الاحاديث واضحه وخصوصا هذا الحديث

مصدر ملكات اليمين لم يكن حروب النبي عليه السلام , لأنها كانت حروب دفاعية.
مصدر ملكات اليمين في الاسلام هو تجارة الرقيق التي كان يمارسها المجتمع البشري آنذ اك, و سعى القران لتحرير الرقيق بجعل عتق الرقاب كفارة للذنوب و الخطايا.
اما اذا خرجت نساء المشركين مع جيوشهم لحرب المسلمين فان اسرهم لا مفر منه.
و مصير الاسرى في القران الكريم واضح في الاية:
(فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى إذا أثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما منا بعد وإما فداء)
يعني حكم الاسلام في الاسرى:
(1) المن: اطلاقهم بدون مقابل.
(2) الفداء: اي تبادلهم بالاسرى المسلمين .

اقتباس:- وترك الجهاد سبب لنزول العذاب في الدنيا والآخرة .
روى أبو داود (2503) عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ لَمْ يَغْزُ ، أَوْ يُجَهِّزْ غَازِيًا ، أَوْ يَخْلُفْ غَازِيًا فِي أَهْلِهِ بِخَيْرٍ ، أَصَابَهُ اللَّهُ بِقَارِعَةٍ قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ) . حسنه الألباني في صحيح أبي داود .

الحديث قي ذم من تخاذل عن رد العدوان و لا يفيد المعنى الذي يدور بخلدك اي المبادرة بالعدوان على الآخرين.