ليس فقط الأثار و الكنوز الأثريه التي تسرق , انما سوف يفتح مجال سوق العبيد و بيع
الأطفال و النساء الى عده دول , كما حدث الى العراق او فلسطين , فأن سوق الدعاره في
دبي و غيرها , يتواجد بها الكثير من تجاره الجنس , و السماسره تعمل على ذلك من اجل
المزيد من الربح ,
لقد حصل البوليس اليوناني على بعض التماثيل الليبيه , يتداوله البعض في السوق السوداء ,
و قد كثر الحديث عن تهريب الأثار الليبيه , على الحدود المفتوحه في فتره بدايه الحرب في ليبيا ,
و لا يعرف بعد حجم القطع المهربه من ليبيا للخارج ,
في هكذا واقع ينشط العصابات على كافه اشكالها و تنوعها , حتى بما فيها الموساد الصهيوني ,
او بعض التجار من كافه الدول .




تحياتي . .. عزيزي