نوار الربيع :
...............
بيظهر أحد أهداف الحزب كان استدعاء 15000 جندي أجنبي للإقامة بين قواعده الشعبية و القيام بمهمة حراسة حدود إسرائيل منه و من غيره (ورد ذلك على لسان ميركل بصريح العبارة)
..............
الجواب:
اليونيفل فى لبنان يستنجدون طالبين الحماية , هى قوات رمزية لا حول لها و لا قوة , الا صفة المراقبة .
و انا استغرب من معارض سورى يريد من القوات التركية او الاسرائيلية او الناتو او الامريكية ان تحتل او تضرب بلاده ثم ينتقد وجود قوات دولية لا حول لها و لا قوة فى جنوب لبنان .
عجيب امر هذه المعارضة

نوار الربيع :
...................
ايه ..نحنا أخدنا السلاح من امريكا و إسرائيل وقت الحرب مع العراق "بإيران غيت" ما ... نحنا من رقص للمارينز و الاحتلال بساحة الفردوس ببغداد .
يعني إما أن نكون عبيد و مطايا أو يكونوا شياطين .. أما الشعوب العربية الحرة فمش الشيعة و لا المتشيعة بحددوا مصالحهم و أصدقائهم و أعدائهم .
و لا أعرف ما المصلحة المتوخاة استعداء أكبر قوة بالعالم و مناطحتها .. !!!
............
الجواب:
ضحكوا عليكم الاعراب باعلامهم كالعادة
السلاح الذى حصلت عليه ايران هو سلاح مدفوع الثمن من حكومة شاه ايران , و تمت مصادرته بعد انتصار الثورة الاسلامية , و باحتجاز الرهائن الامريكيين , اجبرت ايران امريكا على ارسال السلاح و وقف المصادرة , كما ان ايران جندت عميلا اسرائيليا من رجال الاعمال و جعلته يهرب السلاح الى ايران اثناء الحرب مع العراق بالرغم من الحظر العالمى على ايران , و العميل الاسرائيلى يقبع حاليا فى السجن بتهمة الخيانة و خرق الحظر الدولى على ايران , فليتكم تفعلون ما فعلته ايران , و تجندوا اسرائيليين ليكونوا عملاء لكم و يخونوا اهلهم , لا ان تتجندوا لتكونوا عملاء لاسرائيل و تخونوا اهلكم .

اما بالنسبة للرقص للمارينز فانتم رقصتم لهم قبل ان يحضروا فى حماة
العراقيون ابتهجوا بسقوط نظام صدام و ليس باحتلال العراق
و قد اثبت اكثر من مرة بالمصادر رفض الشيعة لاى دعم امريكى بالسلاح او المال .

و اخيرا :
لا احد يحدد مصلحة الاخر , و لكننا امة عربية واحدة و نحن مسلمون , و نرفض ان نكون عبيدا لامريكا
انا لا الوم و لا ارفض ثورة الشعب السورى على النظام فهذا من حقهم الذى اكدت عليه اكثر من مرة , و لكنى ارفض ان يخوضوا حربا من اجل الاعراب و امريكا و اسرائيل وقودها الدماء السورية الشريفة البريئة .
كما اننا جيران , و لا يحق للجار ان يجعل من موقعه منطلقا لاعداء جاره , فان فعل فان من حق جاره التدخل لمنع هذه الكارثة و لا تنتظر منه ان يصفق لاحضار اعدائه الى حيطان منزله .
و لمعلوماتك العامة
ارجو ان تدقق فى المقطع الذى يهلل فيه المعارضون للسفير الامريكى
ستجد ان المهللين قلة و لكنهم هم الذين يسيطرون على الاعلام المعارض
دقق جيدا ستجد ان الشعب السورى المعارض الكثير منهم توقفوا للخلف و لم يركضوا و يرقصوا ترحيبا بالامريكى , لان الشعب السورى بعامته معارض او مؤيد يرفض التدخل الامريكى
و لكن القيادة المعارضة التى اختطفت الثورة و تتاجر بدماء المعارضين البسطاء هى منبطحة و منحنية لامريكا و خدم امريكا من الاعراب و الاتراك