" تعود الغالبية العظمى من مراكز القوى في سوريا إلى أيدي السنة (وقود وضحايا الثورة السورية). فهل فكرت وفكر نصر الله فيما سيحل بال "منافع" الشيعية التي يريدون اليوم الحفاظ عليها على حساب ضميرهم؟"

سوريا التي يريدها هذا المحاور لفئة واحدة وليست لجميع السوريين لهذا إلتف كثير من السوريين حول هذا النظام ومن ضمنهم "السنة " التي يحتكر تمثيلها الزميل , أيضا يرشدك إلى فيديو على الإنترنت يشير إلى إنتهاك إنساني فظيع ويتناسى إنتهاكات جماعته الفظيعة لأن جهاز وعيه يستقبل على موجة واحدة فقط ومن ثم يعير الزميل علي ب"الإنتقائية"

يقول "قادة المعارضة السورية و محرضيها متورطون بالتحريض الطائفى " هو مجرد وهم صنعه التلفزيون السوري ولعمري أن هذه نهفة النهفات ولا ننسى العرعور وتهديداته ومن ثم خروج متظارهين في أحياء كالخالدية يرددون تهديداته,طيب مالنا بقيادات المعارضة, ماذ حول المتظاهرين وقادتهم المحليين وآخرها نهفة "بدنا نبيد العلوية"

بالنهاية فالأمر واضح هنا كما ذكر علي فلو كان هؤلاء "الثوار" يستطيعون الإفلات من داعميهم ويختاروا الطريق الوطني والمبدئي من أجل الإصلاح والتغيير نحو الأفضل لمدو الجسور إلى إيران وحزب الله ولكان هناك حديث آخر ولكنهم لم يفعلوا لأسباب واضحة جدا