والله لم أقدم وجهة نظري وحيدا بل كان معي كثيرون كعبد الناصر يعلمون أنه بدون القضاء عل رأس الحية فسوف يأتي يوم وتميتك
طبعا من صالح زلم السعودية أو الليبراليين الأمريكيي الهوى أن يستسخفوا وينكروا ,لكن قسما مهما من الشعب السوري أصبح متيقنا من المؤامرة وأدواتها ومن وراءها ومن ينفذها, وكيف أنها غير مسموح لها أمريكيا أن تصدر إلى بني وهاب , غطر أو البحرين .
لتاريخه لا يعرف أحد ماذا تريد الفورة
كيف لثورة أن تكون ثورة ورأس حربتها مموليها ومزويديها الأسلحة هم فرنسا, كلينتون,حمد, عبدالله, أردوغان
هل تمزحون

غير الشعارات الطائفية وكلمات عامة يوجد إشكال في تناولها كمفهوم الحرية ومفهوم المجتمع البيانوني المدني ...المطعون في صدقيته.. لا شئ سوى الدمار في كل زاوية
كلنا يعلم أنه ليس من مصلحة هؤلاء أي شئ له علاقة بالنهوض التقدمي الثوري الإستقلالي