شوف حبيبي ابو ابراهيم
أن ضد تكميم الأفواه الذي يبدو أن هناك بالنادي رؤسا حامية تريد أن" تصلح الكون" بعملية "الشخبطة" التي تمارسها على المتحاوين فمن وجهة نظري لا ينبغي أن يتدخل أحد تحت أي تبرير ليمارس الحجر على الناس عدا التهجم الشخصي بين المتحاورين ولا ينبغي ان يتدخل مسؤول بالنادي إلا بحالة تقديم شكوى من العضو المتهجم عليه
هذا من جهة ولكن يبدو لي من جهة أخرى أن محاولة التكميم هذه ظهرت أو فعلت لأن الجهة التي تريد التدخل ترى أنها تصحح أخطاء جهة "غالية" عليها يعني على المكشوف الأشخاص الذي هم ضد النظام السوري بالمطلق يمارسون التهجم المراد شخبطته أكثر من غيرهم فأرادت هذه الجهة المسؤولة التي هي أيضا ضد النظام بالمطلق معالجة أخطاء محبيهم وشركاؤهم في الرفض المطلق للنظام على هذا النحو .. تحيتي