(04-19-2012, 12:31 AM)Rfik_kamel كتب:  

(04-19-2012, 12:15 AM)Free Man كتب:  

(04-19-2012, 12:01 AM)Rfik_kamel كتب:  

(04-18-2012, 09:57 PM)Free Man كتب:  

(04-18-2012, 09:46 PM)Rfik_kamel كتب:  طيب خليك عدل هيك وصلح قبتك وظبط حالك وإعتز بنفسك
الجواب هو:

ما قام به ``....`` العرعور
شايف كيف الكلام الجدي

---------------------------------

أما بعد فالمواطن السوري يعرف أمراض النظام ورؤيته لمعالجتها

هل تعتقد عزيزي رفيق أنه لم تكن لتحدث ثورة بسوريا لو كان الرئيس سني مثلاً ؟؟؟

لكل حالة ظرفها

الطائفية لا تعرف الفرق إن كان الحاكم من هنا أو هناك
أعتقد أن القوى الطائفية ستلعب بلعبتها حين يمكنها ذلك من تحقيق أرباح أو فائدة

ليس لدي شك على أن ظرف حدوث الثورة بمعناها التقدمي أو المضاد هو نضوج ظروفها الموضوعية من عوامل داخلية وخارجية ,ويمكن أن تكون بيضاء أو دموية.

اوه عزيزي دعنا من الكلام الكبير

الشعب تعبان = الشعب ثار . انتهى

هذه وجهة نظر إشكالية تتناطح عليها قرون الجهابذه في هذا الوقت منأجل التحقيق والتدقيق فتوقيتها مريب وتحضيراتها مريبة وداعميها أكثر طرافة

في كل بلد هناك مشاكل وأزمات وما حدث برأيي هو ثورة رجعية مضادة مدعومة خارجيا إستفادت من ضعف النظام النسبي وتورطه بعلاقات قوية مع قكر وتركيا كادت تودي به. وخير مثال أن ما لم يستطاع حدوثه سلما تم التدخل الخارجي به مما أدى إلى قتلى يقدرون بعشرات الآلاف

أنت تقول الشعب تعبان وثار, أنا أتحدث أيضا مع شعب , فمثلا قالت لي واحدة منه اليوم وهي ذات ثفافة متوسطة وطببعية جدا وملتصقة بالأرض في تواضعها أن النظام يحصد ما زرع وهو كلام بليغ لكنها قالت رغم ذلك معظم الشعب مع النظام لأنهم لا يريدون الطرف الآخر لأننا لا نستطيع أن يخرب البلد أكثر من هيك وخلص العالم ملت وتقصد أعمال العصابات المسلحة
من الطبيعي أن هناك بعض شعب ثار بصدور عارية وبدون مؤامرة لكنه دفع ثمن حروب الآخرين
الآخرين ممن يحتلون بيوت ومباني بلدتك أو حارتك "الإستراتجية" بحيث يجعلونك تعترف بأنك تحت رحمتهم

هذه العصابات المسلحة لم تكون موجودة بالأشهر الأولى عندما كانت أمام النظام كل الفرص للإصلاح
هذه نقطة
النقطة الثانية النظام كسب المؤيدين من أمثال الأنسة التي تحدثت معك بتخويفهم من التغيير وضرب العراق كمثال (إيران و سوريا خربوا العراق ) وكذلك كسب الأخوة المسيحيين

النقطة الأخيرة : لماذا تريد من ""العصابات المسلحة" رمي السلاح بينما أن المدنيين الشبيحة يختالون به حتى في الأماكن العامة الامنة ( رايتهم بعيني وليست رواية)