بص ياثندر يا أخويا التجربة المصريةاثبتت أن مايقوله بلال فضل وأى بلال فضل لا اثر له فى الشارع ولربما كان توفيق عكاشة أكثر تأثيرا فى صفوف البسطاء من كل النخبة هذه هى الحقيقة المرة التى يجب أن نتجرعها.
الذ تعليق على المناظرة جاء من باسم يوسف : واحد بيذلنا بسجنه-ابو الفتوح- والتانى بعمله فى الخارجية -عمرو موسى-
ملاحظاتى الشخصية عمرو موسى -كما قال عاشق -فشخ ابو الفتوح بمعنى أظهر كثرة كذبه وتجنيه فى عدة محاور مفصليه:
تجارة ابوالفتوح بسجنه الذى قضاه فى مستشفى القصر العينى يعنى زى سجن مبارك اللى مقضيه بالمركز الطبى العالمى
نفاق الاخوان وكان ابو الفتوح على راسهم لما كانوا يكيلون المدح لموسى وهو وزيرا للخارجية ويأتون الان ليقولوا فيه ماقاله فى الخمر
كذب الاخوان وتصويرهم للأحداث على غير حقيقيتها فى قضية اوردجان,اوردجان انسحب لعدم أعطاؤه الدوروليس نصرة لشعب فلسطين
زئبقية الاخوان والتيار الاسلامى عموما فى قضايا العنف والحريات والمرأة
موسى سدد ضربات قوية لابوالفتوح الخطيب المفوه الأجوف -عادى يعنى تيار اسلامى-واظهره شخص كلامنجى بلاخبرات حقيقية تؤهله لتولى الرئاسة او حتى تولى عمدية تفهناالعزب.
لكن من سيحسم الأمر نهائيا هو الشارع المصرى بمفاجاته المتقلبة التى لايستطيع أحدا التنبأ بها.