نبارك للمعارضة السورية الانتصار الساحق و حصولهم على النظام بعد قتل كل اركان النظام , فقبل ايام اعلن الجنرال الشيخ الدمشقية مقتل ماهر الاسد , و اليوم اعلنت كتيبة الصحابة قتل من تبقى من اركان النظام , و بما ان الانشقاقات من الجيش السورى يوميا بالالاف فلم يبق الا ان يخرج الرئيس السورى بنفسه ليقود الدبابة و يقصف المدن السورية , و هو بالاصل طبيب و ليس مقاتل مما يعى ان الحكم الان بيد المعارضة , لاننى اصدق بيانات المعارضة السورية التى لا يمكن ان تكذب و العياذ بالله .
الحمد لله , انتهت القضية السورية , و الان تفضلوا لاجراء انتخابات ام انكم ستجعلون غليون الرئيس او العرعور او القضمانى او خالد ابو صلاح ... الخ
الله ... سوريا ... حرية و بس