مرحبا بك يا فارس في بني الإنسان

محمد قتل 600 رجل إستسلموا دون قتال و أخذ أطفالهم و نسائهم عبيد
كان يكشف عورة الطفل فإذا وجد أن شعر عانته قد نبت كان يضمه الى الرجال
لو كان محمد يعيش في عصرنا لكان مطلوبا الآن أمام محكمة العدل الدوليه كـ مجرم حرب

محمد أعجب بجمال صفيه
صفيه هذه قتل أبوها و زوجها و أخوها
وبمجرد أن أبتعد عن مساكن القوم لم يصبر حتى يصل الى المدينه (ناهيك أن ينتظر انقضاء العده) , فقام و مارس الجنس مع صفيه دون أن يبالي إذا كان في رحمها حملا أو لا
وهذه الواقعه تحديدا تنفي حكاية أن محمد كان يتزوج النساء لأسباب إجتماعيه (مطلقات و أرامل)
محمد كان يعلم أنه لا توجد جنه ولا نار
ولذلك أطلق العنان لشهوته حينما تأكد أنه يحكم السيطره على أتباعه

اقتباس:"محمد" كان يباشر زوجاته وهن حائضات ..

"وكان يأمرني فأتزر، فيباشرني وأنا حائض"

" كانت إحدانا إذا كانت حائضا، فأراد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يباشرها، أمرها أن تتزر في فور حيضتها، ثم يباشرها"

(عائشة في صحيح البخاري , كتاب الحيض , باب "مباشرة الحيض")

رغم أن في القرآن :

وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) البقرة

الأمر ليس عجيباً لو علمت أن الآية هذه كانت مقتبسة من ..

سِفر "اللاويين" –العهد القديم فصل 18 - 19

"لا تَقرُبِ اَمرأةً في نجاسةِ طَمْثِها لِتكْشِفَ عَورتَها"

وعذرت "محمد" كثيراً وقتذاك .. هو فقط أراد أن ينهي كتابه المقدس بأي طريقة – مقتبسة أو غير- حتى لو بأشياء يفعل عكسها .. رغم أنه كان قادراً على أن يمسك نفسه ويستبدل نكاح الحائض بنكاح أي زوجة أو ملكة يمين غير حائض من القائمة التي كان ينكح فيها .. إلا إنها الشهوة العنيدة!
الطريف أن تبريرات المفسرين تقول أنه كان لا يباشرها بمعنى أن يدخل قضيبه في فرجها ..
وهذا ما يدعوني أتساءل حول معنى المباشرة!
وإن كان لا يفعل ذلك .. فهل كان يكتفي بضرب عشرة عليهم من فوق أم كن يقمن بمص قضيبه ؟؟
http://adminway.blogspot.cz/