بداية الأخ الكريم علي نورالله:

حبيب قلبي حياك الله ويارب يمن على الوالدة الحنون بالشفاء العاجل ويكسيها ثوب العافية. هذي السيدة الجليلة التي أنجبت بطلا من أبطال الجهاد في سبيل الله ونصرة الحق.

أخي الكريم،والله يعرفون كل شئ. وكل شئ واضح لهم. لكنه التعصب الأعمى لماشبوا وتربربوا عليه.

الزميل سيستاني:

قلت وصلنا لشمال أمريكا مهاجرين، وبعد أن كنا نعيش بكرامة وبكفاءتنا في خدمة بلد خليجي، لكن الإجرام الصدامي، المحتاج وقودا من العراقيين الذي يرغبون العيش بشرف وإباء، وبعد أن تركوا له كل البلد بخيراته ومبراته.

نعم مجرم الحروب والكروب، صدام العار، كان يحتاجنا وقودا لقاسية العاروالشنار، فتم ترحيلنا من تلك الدولة، وإلا محرقة صدام تنتظرنا، لإرضاء عطشه لسفك الدماء وإشاعة الدماروالخواء في بلد الخيرات والكرامات.

وشمال أمريكا يمتد من بناما إلى إلاسكا، فكيف عرفت أين أقيم؟؟؟

ثم ماهذا المنطق التهجمي؟؟؟ بتعييرمن ساقاته الظروف في السعي للقمة عيش شريفة، بدلا من العبودية ومهنة الجاسوسية عند المجرمين القتلة!!!! للهجرة في أرض الله الواسعة.

يعني عندما تعييكم الحجة ويخونكم المنطق، تبررون كل عمل ولاتتحرجون من قذف الكلام على عواهنه!!