آراء المفتى فى منتهى الإحترام والرقى كالعادة

فى قضيته الماضية مع البهيمة الكبرى / ابو إسحاق الحيوينى أو الحيوانى - إن صح التعبير -
ورغم ما تعرض له من سباب وقصف من هذا المأفون
إلا أنه التزم الصمت وتصرف بلباقة متوجها إلى القضاء ليرفع قضية ضده
وهو تصرف حضارى وراقى
مقارنة من تبادل السباب كما يفعل البعض سالكين نهج الرعاع والهمج

ورأيه أيضا فى هذه القضية رأى محترم وحيادى وراقى
وأنا أحييه على هذا

أما القرضاوى فحدث ولا حرج
جالس ينهب فى أموال قطر باسم الدين
ويتحدث برغبة مالكها وما يريده ويأمر به أتباعه باسم الدين
القرضاوى تم وضعه كمرجعية للمذهب السنى بترويج قطري ودعم إخواني
وكل هذا يرجع للدور الذي لعبه أمير قطر حتى لا يكون هذا الكلب على قائمة الإرهاب الأميركية
فهو منافق متلون بألف وجه
أشبه بالكلب الذى يلعق حذاء مالكه حينما يلقى له بعض العظام

لذا أطالبه أن لا يتدخل فى شئون مصر
لإن مصر فوق الجميع
فوق قطر وفوق أميرها وفوق شعبها وفوق الإخوان وفوق كل شئ
فلتمكث تلعق حذاء الأمير أيها القرد وتتراقص كالعاهرة أمام المرشد
ودع مصر لحال سبيلها