معلومات من حوارات متنوعة :
الاجماع , كبار العلماء , الجمهور , رواية / حديث صحيح ... الخ
كل هذا من زخرف القول , لتحريف الاسلام !؟ (يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا)
هل تعلم انهم يبترون ويحرفون هذه الاية : (فاسالوا اهل الذكر)
(وما ارسلنا من قبلك الا رجالا نوحي اليهم فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون) النحل و الانبياء
كما نلاحظ ان اهل الذكر كانوا زمن الرسول محمد !

(ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الاخرة من الخاسرين)
لم يذكر قتله في الدنيا إلا انه في الاخرة من الخاسرين !

النبي ابراهيم (عليه السلام) شك في الاجماع والتواتر وبيوت الالهة والمتحدثين باسم الخالق ... , طبعاً غضبوا من حوله ...
فحالياً كلما شاهدوا أصنامهم تدك امامهم يغضبون ...
(قالوا من فعل هذا بآلهتنا إنه لمن الظالمين , قالوا سمعنا فتى يذكرهم يقال له إبراهيم)

الكاثوليك والأرثوذكس والبروتستانت ... الخ
فهل صلاتهم هي صلاة المسيح عيسى ابن مريم ع !؟
عُقد المجمع بناء على تعليمات من الامبراطور قسطنطين لدراسة الخلافات بين آريوس وبين (بابا الإسكندرية)
فأنكر آريوس ... بينما (بابا الإسكندرية) ... فتغلب رأي (بابا الإسكندرية) بالاقتراع , ورفض آريوس وأثنين معه باصرار التوقيع , فحرقت كتب آريوس وسمي مذهبه (ببدعة اريوس) واطلقوا على أتباعة الي اليوم بلقب أعداء المسيحيه.
هدية للسنة فقط :
أن النبي ص قدم لغيره طعاما ذبح على الأنصاب : أخرج البخاري في صحيحه ، وأحمد في المسند وغيرهما ان رسول الله ص لقي زيد بن عمرو بن نفيل ، وذاك قبل أن ينزل على رسول الله ص الوحي ، فقدم إليه رسول الله ص سفرة فيها لحم ، فأبى أن يأكل منها ، وقال : إني لا آكل مما تذبحون على أنصابكم ، ولا آكل إلا مما ذكر اسم الله عليه .
صحيح البخاري 7 / 118 الذبائح والصيد ، باب ما ذبح على النصب والأصنام ، 3 / 1170 ح 3826 ، 4 / 1770 ح 5499 .
مسند أحمد بن حنبل 7 / 196 ح 5369 . 8 / 27 ، 234 ح 5631 ، 6111 .


الشيخ عبدالعزيز الراجحي (تلميذ ابن تيمية ؟
من موقعه : وأما حديث: رأيت ربي في صورة شاب، جعد قطط، عليه نعلان، رجلاه في خضرة فهو حديث ثابت، ... ، كما قرر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في الفتاوى ونقض التأسيس وغيرها
http://portal.shrajhi.com/index.php/Media/ID/444

( قول ابن تيمية بأن الله قد يستقر على ظهر بعوضة !! )
ابن تيمية يثبت استقرار الله على العرش ويجوز استقراره على ظهر بعوضة والألباني يخالف عقيدة الاستقرار هذه ويعتبرها بدعة !!
ابن تيمية يقول باستقرار الله سبحانه وتعالى عما يقول ، على العرش ، والألباني يخالف ذلك فيقول بأنه لا يجوز اعتقاد الإستقرار وإليك ذلك مختصراً :
قال ابن تيمية في (بيان تلبيس الجهمية 1/568) :
ولو قد شاء لاستقر على ظهر بعوضة فاستقلت به بقدرته ولطف ربوبيته فكيف على عرش عظيم أكبر من السموات والأرض ...
هامش : نقله ابن تيمية و مقر لهذا الكلام فلم ينكره بل هو حاض عليه !؟
فقد ذكر ابن القيم في كتابه إجتماع الجيوش الإسلامية - 88 ما نصه :
كتابا الدارمي : النقض على بشر المريسي ، والرد على الجهمية ، من أجلّ الكتب المصنفة في السنة وأنفعها ، وينبغي لكل طالب سنة مراده الوقوف على ما كان عليه الصحابة والتابعون والأئمة أن يقرأ كتابيه .
وكان شيخ الإسلام ابن تيمية ... يوصي بهما أشد الوصية ويعظمهما جداً ، وفيهما من تقرير التوحيد والأسماء والصفات بالعقل والنقل ما ليس في غيرهما . انتهى .. وقد أثبت هذه الفقرة حامد الفقي على خلف صفحة الغلاف الداخلي لكتاب رد الدارمي على بشر المريسي ، فتنبه .
وكذلك صرح بلفظة الإستقرار التي لم ترد في كتاب ولا في سنة ، حيث قال في (شرح لمعة الإعتقاد -41) : هو استواء حقيقي معناه العلو والإستقرار ... انتهى .
ردُّ الألباني على ذلك :
فقد رد الألباني عقيدة الإستقرار هذه التي يقول بها ابن تيمية ومقلدوه بكل صراحة في مقدمة مختصر العلو - 17 ، حيث قال :
ولست أدري ما الذي منع المصنف عفا الله عنه من الإستقرار على هذه القول ، وعلى جزمه بأن هذه الأثر منكر كما تقدم عنه ، فإنه يتضمن نسبة القعود على العرش لله عز وجل ، وهذا يستلزم نسبة الإستقرار عليه لله تعالى وهذا مما لم يرد ، فلا يجوز اعتقاده ونسبته إلى الله عز وجل . انتهى .
فتأملوا جيداً !!
فهل الحق في هذه المسألة والصواب مع ابن تيمية الذي يثبت الإستقرار أم مع الألباني الذي ينفيه ؟! ولماذا يختلفان في هذا الأصل العقائدي ؟! ومن منهما الذي أصابه الإختلال في توحيد الأسماء والصفات ؟!