(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  1- هل حماس و حزب الله بدو ؟؟

ياعزيزى أنا عندما أقول أن المهاجمين بدو فهذا ليس معناه أنى قد تحققت من أصولهم وألى أى بطن من بطون العرب ينتمون , انما يعنى أنهم كانوا يرتدون ملابس توحى بأنهم من البدو , معظمهم كانوا يرتدون ملابس عصرية وعلى رؤسهم الشال والعقال العربى .

(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  2- ما جئت به مجرد تحليلات و ليس له اساس صلب.

التقرير الأمنى الذى وضعته بمداخلتى السابقة نقلا عن جريدة اليوم السابع هو اساس صلب يدعم ما أقول وما شاهدته بنفسى كشاهد عيان , أنا من كتب عن حقيقة ماحدث بسجن أبوزعبل يوم 30/1/2011 .

(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  3- استخدام الاسير للنفق لا يعني أن حماس هي من هاجمت النفق . و في ظل الفلتان الامني في فترة انهيار الشرطة ، فإن مجرد توفير سيارة كفيل بنقله للحدود مع غزة.

أستخدام الأسير للنفق يعنى أن حماس أخترقت الأمن القومى المصرى عبر تلك الأنفاق , وأنها أستغلت حالة الأنفلات الأمنى وأستطاعت أختراق حدودنا والدخول الى داخل الأراضى المصرية لمهاجمة السجون و" أجبار " المساجين على الهرب لارتكاب جرائم سرقة وسطو مسلح وخطف لتأكيد حالة الأنفلات الأمنى واثبات عجز القيادة السياسية والحكومة على أحتواء الموقف , كل ذلك خدمة للمرشد العام وأخوانهم فى الجماعة " الفرع الرئيسى " مصر .
الحدود الرسمية مأمنة بقوات حرس الحدود التابعة للجيش المصرى

(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  4- نذكر أن مواجهات بدو سيناء مع الامن المصري قديمة جدا ، و هم يعتاشون من التهريب نتيجة إهمال الدولة المصرية لهم !!

للأنفاق دور فى تلك المواجهات , فسلاح الـ RBJ والكلاشينكوف والذخيرة تأتى الى بدو سيناء عبر تلك الأنفاق , وأستقواء بدو سيناء على الشرطة المصرية هو بسبب تلك الأسلحة المهربة , فى جميع محافظات مصر كان الأمن مستتب ولا يستطيع مواطن حيازة " طبنجة " 9مم , لكن بدو سيناء كانوا يقصفون مراكز الشرطة بالـ RBJ ويعدون الأكمنة لرجال الشرطة ويأخذونهم رهائن .

(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  حين تكون المعابر مغلقة امام البضائع .... فتوقع كل شيء .... إلا إذا كنت ترى أن مصر يجب تتحالف مع إسرائيل في الحصار على غزة .

هنهرج أهو !!

يعنى أنت مش قادر على أسرائيل جاى تتشطر وتعمل دكر عليا أنا !!

يا حبيبى غزة ليست عبارة عن علبة صاج ليس لها فتحات !! غزة مفتوحة بعرضها على البحر المتوسط , وليس معنى أن هناك بلطجى يقف أمام باب منزلك ليمنعك من الخروج أن تثقب الجدار اللى بينى وبينك وتدخل وتخرج من بيتى منتهكا حرمته ! فى تلك الحالة لو قتلتك فليس لك دية عندى .

المعابر لها أتفاقية تنظم حركتها , ومعبر رفح ليس معبرا للبضائع , وهناك ستة معابر أخرى فى غزة وهى الفرازة وبيت حنون والشجاعية والمنطار والعودة وكريات شالوم " كرم أبو سالم " وهو بين غزة وسيناء وهو المخصص للبضائع , ولكن لأنه تحت السيطرة الأسرائيلية والتى لن تسمح بمرور الأسلحة من خلاله فكانت الحجة هى معبر رفح والمخصص أصلا لعبور الأفراد فأذا أغلق أتخذ اغلاقه ذريعة للتهريب عبر الأنفاق !!

(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  المشكلة الرئيسية هنا هي جرائم السرقة و ضعف جهاز الشرطة ، لو لم تكن هناك أنفاق فستباع المسروقات داخل مصر أو حتى في مكان اخر ...

معظم حوادث اسرقة الناجمة عن الأنفلات الأمنى هى قطع الطريق بأستخدام السلاح الألى وسرقة السيارة من صاحبها , ولا يمكن لأحد ولا يستطيع أن يبيع سيارة مسروقة داخل مصر , فسيارة بدون ملف ورخصة لا تساوى شيئا لأنه عند بيعها لابد من وجود صاحبها لأتمام البيع , ولو أبلغ صاحبها عن سرقتها وتم ضبطها فسيتم نفخ سارقها , لكن نقل السيارة الى سيناء وتفكيكها ونقلها الى غزة وبيعها قطع غيار بأضعاف ثمنا أو أعادة تجميعها وبيعها عائده المادى مجزى .

(08-02-2012, 11:29 AM)فلسطيني كنعاني كتب:  بحثت قليلا في هذا الموضوع و وجدت انك خاطىء .... رغم انه يفرض ان اهل مكة ادرى بشعابها !!!

حيث أنه حصل اقتحام و تحرير سجناء في الصعيد و مناطق اخرى على امتداد مصر ..... مثل سجن اسمه سجن قنا ، فهل وصل حزب الله و حماس و إيران للصعيد ايضا ؟

اتمنى منك مراجعة معلوماتك. فاحد الاسباب الرئيسية لاختلافنا هو المعلومات الخاطئة لديك.

شىء طبيعى أنه عندما يسمع الأهالى عن أنفلات أمنى حدث وأنه تم أقتحام السجون وهروب المساجين وأن يعود بعض المساجين الى ذويهم ويحكوا لهم ماحدث أن يطمع هؤلاء الأهالى فى تحرير بعضا من أبنائهم فى السجون الأخرى , وهو ما حدث فى سجن قنا وسجن شبين القناطر وكانت محولات " فاشلة " حيث تم أحباط محاولة أقتحام سجن شبين القناطر وفى قنا هرب عدد من المساجين وتمت مطاردتهم والقبض على عدد 43 وهروب عدد 8 مساجين فقط , فى حين أن سجن أبوزعبل لم يتبقى به فرد واحد الى جانب سرقة كل أثاث السجن ومعداته وأسلحته والمصانع التى بداخله !