(08-07-2012, 09:49 PM)forat كتب:  

(08-07-2012, 07:16 PM)نوار الربيع كتب:  

(08-07-2012, 07:03 PM)Narina كتب:  هيكم قبل ما تخلص عم تمزطوا لعنا ... و إن شاء اللاو تتزكرولنا إياها بالخير بس

أكيد بالخير ..

متل ما نحنا استقبلنا من قبل الشركس وقت زمطوا لعنا أفواجاً و فتحنالهم مدننا و قرانا و جوزناهم و تجوزنا من عندهم و صرنا بفضل الله أهل و صاروا مكون من مكونات مجتمعاتنا .. الله يرحم أيام زمان .

يخبرني محامي زميل سوري الاصل فرنسي الجنسية أن أقذر واحقر عناصر الشرطة الفرنسية في التعامل مع المهاجرين هم عناصر الشرطة الفرنسيين المنحدرين من اصول مهاجرة!....لدرجة ان الشرطي الفرنسي الاصل -زميل الشرطي ذو الاصل المهاجر- يشتكي عليه عند منظمات حقوق الانسان لكم الحقارة والنذالة التي يمارسها الشرطي المهاجر ضد اقرانه من المساكين الذين رمتهم مراكب الموت وجشع الاستعمار وظلم الوطن.
في التفسير السايكلوجي لتلك العناصر القذرة تجد ان بداخلهم مركبات نقص يحاولون تعويضها بالمساكين المهاجرين...فيحاولون ان يثبتوا لانفسهم ولمن حولهم انهم "عنصريين بيض"...فيصبحون اكثر قذارة في التعامل مع اللاجيء والمهاجر.
سأقول كلمة الان ليست من باب المن -لا سمح الله- لأننا لم نقم سوى بواجبنا بل سأقولها تذكيرا "للبعض"...واؤكد "للبعض"....كان السوريين هم الملاذ الامن للكثيرين بدءا من بداية القرن في الشركسي والشيشاني...الى اخونا الارمني الذي يعيش في كنف هذه البلد باعتباره واحدا من اولادها...الى اخونا الفلسطيني بسوريا يحمل جواز سفر ويتمتع بكل ميزات السوري وهذا الشيء الذي نحترمه في نظام البطة (وها هم يردون الجميل بالوقوف مع ثورتنا)....كما انه لا يوجد بلد عربي حمل اكثر من مليون لاجيء عراقي واندمجوا في المجتمع بقدر المجتمع السوري.....وحملنا اللاجئين اللبنانيين منذ الحرب الاهلية الى حرب تموز برموش عيوننا....وانا أخجل جدا من الحديث والكلام عن واجبنا تجاه اخوتنا التي لو انعادت بهم الظروف -لا سمح الله- لن يجدوا مكانا ارحب لهم كما سيجدون في بيوتنا في سوريا...لكن الشيء بالشيء يذكر واعتذر من كل من جرحته كلماتي التي لا أقصدها....لكن "اندق الباب"!

مزبوط هالحكي بس مو كل الفرنسيين اللي جايين من "أصول مهاجرة" ... همي غالبيتهم من جماعة الشرخ الأوسخ ... و مو بس بفرنسا ...لما يطلعوا عند كل الناس المتحضرة ... و هادا إشي متوقع طبعاً...هادي عقدهم اللي حاملينها معهم من بلادهم المتخلفة ... مهمي هدولي الوجه التاني لعملة "الإسلاموفوبيا" ... سبق و شرحت هالظاهرة تحت بند متلازمة فاتن بنت أسعد