مش فضيلك، لاني كنت اكثر واحد متعاطف مع مسيحيي الشرق و مش بحاجة لامثالك يعلموني. و عمليا اعتبر الدين مسالة شخصية لكن ما يغضب الان هو وجود طابور خامس من العملاء لا هم لهم سوى لعق احذية الصهاينة و تزوير التاريخ بما يتناسب مع تفكيرهم الضيق المغلق بتفاهات دينية. فلا تعتقد انكم اسمى اخلاقا من تنظيم القاعدة او متطرفي المسلمين. سياتي يوم لن يتعاطف معكم احد و استمروا في هرطاقتكم و اكاذيبكم التي لا يصدقها الا جاهل.
فلولا محمد و دينه ، لكان من الصعب الايمان بفتاة عذراء تلد و تدعي ان ابنها ابن الله!!! مهزلة بكل ما تعنيه الكلمة!! فالمنطق يطلب منكم ان تشكروا محمد لان هناك 1.6 مليار انسان في العالم يعتبرون مريم سيدة نساء العالم فلولا محمد لاعتبروها شئ اخر (لا يقل فظاعة عما يؤمن به احبابكم و اسيادكم اليهود)