تلفزيون الفجر الجديد - ذكرت تقارير رسمية يمنية، إن 8 حالات وفاة تحدث يومياً في اليمن بسبب زواج الصغيرات والحمل المبكر والولادة، في ظل غياب المتطلبات الصحية اللازمة.
وبحسب تقرير أصدره "المركز الدولي للدراسات" العام الماضي، فقد حلت اليمن في المرتبة الـ13 من بين 20 دولة صُنفت على أنها الأسوأ في زواج القاصرات، حيث تصل نسبة الفتيات اللواتي يتزوجن دون سن الثامنة عشرة إلى 48.4 بالمائة.
وقد أطلقت الصحافة اليمنية ومنظمات المجتمع المدني على الفتيات اللواتي يتم تزويجهن في سن مبكرة لقب "عرائس الموت" بعد أن وقعت حالات وفاة لمتزوجات صغيرات بينهن فتاة في سن 12 عاما كانت تضع مولودها الأول.
وشهدت الفترات الماضية جدلا واسعا في الأوساط التشريعية اليمنية اتجاه قضية تحديد سن الزواج للفتيات، حيث إن منظمات حقوقية وناشطون في مجال حقوق الإنسان طالبوا بإقرار تشريع قانوني يحدد سن الزواج بـ18 عاما فما فوق، وهو توجه عارضه بشدة رجال دين وبرلمانيون إسلاميون وقبليون تمكنوا في 2009 من ترجيح الكفة لمصلحتهم بإقرار مشروع قانون يضع حدا أدنى لسن الزواج هو 17 عاما للنساء و18 عاما للرجال.
http://www.alfajertv.com/news/46082.html
_______________
هذه هي شريعه دين محمد .. اغتصاب وهتك عرض برءه الاطفال !
والمصيبه يقول الموقع :
" إن 8 حالات وفاة تحدث يومياً في اليمن بسبب زواج الصغيرات والحمل المبكر والولادة، في ظل غياب المتطلبات الصحية اللازمة."
في ظل غياب المتطلبات الصحية اللازمة ..!!!!!!!!!!!
هذا ونحن في عام 2012 فكيف كان حال المتطلبات الصحية اذن قبل 1400 سنه حينما شرعت هذه الشريعه في سورة الطلاق
{ اللائي لم يحضن } الذي حلل فيها محمد بهذا الزواج وبنص القرآن ما يطلق عليه فقهاء المسلمين اليوم “نكاح الصغير” والذي امتد ليشمل “نكاح الرضيع“ ..!
قال النووي في شرحه على صحيح مسلم:
" وأما وقت زفاف
الصغيرة المزوجة والدخول بـها فإن اتفق الزوج والولي على شيء لا ضرر فيه
على الصغيرة عمل به ، وإن اختلفا فقال أحمد وأبو عبيد : تـجبر على ذلك بنت تسع سنين دون غيرها .
وقال مالك والشافعي وأبو حنيفة : حد ذلك أن تطيق الجماع ويختلف ذلك باختلافهن
ولا يضبط بسن وهذا هو الصحيح . وليس في حديث عائشة تحديد ولا المنع من ذلك فيمن أطاقته قبل تسع ولا الإذن فيمن لم تطقه وقد بلغت تسعا ، قال الداودي : وكانت عائشة قد شبت شبابا حسا (رضها) وأما قولها في رواية : تزوجني وأنا بنت سبع . وفي أكثر الروايات : بنت ست . فالجمع بينهما أنه كان لها ست وكسر ففي رواية اقتصرت على السنين وفي رواية عدت السنة التي دخلت فيها ".
لا تحديد !
ولا بلوغ !
ولا حيضة ولا اثنتان ..!
انما ان كانت الطفلة سمينة وفيها لحم ..
فتستطيع ان تقفز عليها في السرير وتمارس معها الجنس ..
دون مراعاة سنها ولا عقلها ولا نضجها ..!
شريعه محمد الشيطانية تجيز للمسلم ان ينكح ويطلق : { اللائي لم يحضن } ( الطلاق : 5)
لم ... ماذا ...؟
{ لم يحضن } !!!
فالامر يرجع الى " سمنة " الطفلة .. وليس الى بلوغها او نضجها او عقلها !!!
فان كانت سمينة , ملزلزة ... يستطيع ان ينكحها !
قال ابن عابدين الحنفي في حاشيته :
" قوله : تطيق الوطء . أي منه أو من غيره كما يفيد كلام الفتح وأشار إلى ما في الزيلعي من تصحيح
عدم تقديره بالسن فإن السمينة الضخمة تحتمل الجماع ولو صغيرة السن . قوله : أو تشتهي للوطء . فيما دون الفرج
–كالتفخيذ والضم والتقبيل- لأن الظاهر أن من كانت كذلك فهي مطيقة للجماع في الجملة وإن لم تطقه من خصوص زوج مثلا ".
ما هذه التعاليم الابليسية ..!
ما هذه الشريعه التي تغتصب براءه الاطفال التي تسري في المجتمع الاسلامي كالسرطان لحد ما تقضى عليه !!!!!!
.