(09-25-2012, 03:01 AM)Rfik_kamel كتب:  ميشلين عازار هي شابة غير خبيرة في الصحافة فلا تكن جزءا من القطيع ولا تنس أن السيدة الجريحة في دوما (" المحتضرة") هي ضحية المسلحين وذكرت بالحرف أن زوجها من الأمن
نعم من هنا مر الجيش الكر "يحتمي فينا" بحيث لم يعد مهما من فعلها لأن المأساة ستقع سواء على يد هذاأو ذاك

اي .. و بتروح بتعمل مقابلة معاها و هي عم تحتضر .!!! هي أخلاقكم الأقلوية ..
بعدين الطفلة الصغيرة القاصرة بتشوف أمها ميتة بتسألها شو مين هي عأساس ما بتعرف و لما بتعرف انو امها بتسألها ببرود شو صار معكم .؟ يلعن اللي نفضك انتي و الخنزير رامي مخلوف اللي وظفك بمصاريه اللي سرقها منا .

يلعن ربكم برجلي إذا بتعرفوا جنس الخجل أو الأخلاق ...

(09-25-2012, 03:01 AM)Rfik_kamel كتب:  الإجرام أن تتسبب بقتل الأطفال ولا تسأل , كل قصص البطولات تتحدث عن التضحية من أجل حماية النساء والأطفال إلا في قواميسكم أليس كذلك?

حيث يطلق النار من غرف نوم الأطفال
أليس لديكم سوى عين واحدة لتروا ما فعلته أياديكم
أليس هذا ما يفعلونه الآن بحلب!

لأ .. الإجرام قطعاً هو تبرير قتل الأطفال ناهيك عن قتلهم الأطفال بحد ذاته, بغض النظر عن الأسباب و الذرائع ... الجيش الحر موجود بحاضنته الشعبية بين أهاليهم و ذويهم ..النظام يقوم بالتنكيل بهذه الحاضنة و يذبح الأطفال بالسكاكين و يقتلهم حيث ثقفهم من أجل تركيع الجيش الحر ’لكن هيهات .

كما كانت اسرائيل تقصف الأحياء السكانية المكتظة بغزة و تبرر ذلك بانتشار عناصر المقاومة الفلسطينية فيها .. نفس التبرير الذي كنا نسمعه من "شلومو غانور" و "أفيخاي أدرعي" بالحرب على غزة و حماس.. التي خذلت نظامكم بالمناسبة .

أخيراً هو جيش الكرَ نعم .. و جنوده الكرارون . كما جدنا الكرار خالد بن الوليد رضي الله عنه و أرضاه .