(10-06-2012, 04:26 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  

(10-06-2012, 02:34 PM)فارس اللواء كتب:  أمريكا وإسرائيل مجرد رُعاه وداعمين يارفيق..يعني عوامل مساعدة...

أما الذي يقود الحرب الحقيقية في سوريا هم المخابرات التركية والخليجية وجماعات14 آذار متحالفين مع قوى التشدد والطائفية من أبناء الطائفة السنية إضافة إلى دخول تنظيم القاعدة على الخط....يعني تأكد إنه لو تم شل حركة التمويل للمعارضة من تركيا ولبنان ستنتهي الأزمة نهائياً....

وأنا أشعر أن التصعيد التركي السوري مؤخراً على الحدود ما هو إلا مقدمة للحل وضبط الحدود..فتركيا عاجزة عن شن الحرب دون الناتو..والناتو مستحيل يتدخل لأنه يعلم أن الوضع لديه مبهم ولا يستطيع التحكم في حدود صراعه.

تصورصحيح للب المشكلة.

إضافة إلى تلكؤ النظام بإلإصلاحات التي وعد بها، يوم إستلام بشارالحكم من أبيه(طبعا على طريقة إستخلاف معاوية بن أبي سفيان لإبنه يزيد هذا هوالأسلوب المتبع في كل العالم العربي، يعني نفس السياسة).

فلوكانت الأصلاحات قد تمت قبل ماسمي بالربيع العربي، ورضى الشعب السوري بها، لتجنب البلد مأساة الدماروالدماء التي ذهبت هدرا.

اللهم أحقن دماء الأبرياء من الشعب السوري الأبي، وجنب الغلبانين الذين وقعوا ضحية للنظام ومعارضيه.

زميل السيد مهدي الحسيني:

الإصلاحات لا علاقة لها بما يحدث في سوريا بل وكان ليستخدمها الغرب حجة على ضعف النظام ويجدها فرصة للإنقضاض وهذا ما نراه من خلال ما يحدث من تدمير للبنية التحتية والمرافق الحيوية