(11-15-2012, 08:41 PM)مصطفى علي الخوري كتب:  

(11-15-2012, 06:06 AM)Rfik_kamel كتب:  من أوله : قبل المؤتمر قال معاذ الخطيب إن التفاوض واجب شرعي وسياسي، ولكنه بعد التشاور "الأخوي" مع أبو موزة ، اكتشف أنه " أخطأ" الفتوى فقام من جديد وأفتى من جديد ان لا تفاوض ولا حوار." وهذا ما يعطينا إستنتاجا أن قراراته الدولارامية هي قرارات تملى عليه ويملى عليها
ولولا المرتزقة والدعم الوهابي والمالي والأسلحة لما إهتم المصور المسكين بخسارة الوقت وتحميل الكاميرا ما تأنف عنه
هه وهادا تعليق"الحلو!!!" بسام الخوري
بسام الخوري

تأييد الكثيرين لمعاذ الخطيب لأسباب طائفية بحتة ....وليس لقدراته الخارقة وحنكته الدبلوماسية وكذلك عدم قبولي به لأسباب طائفية وليس بسبب فساده أو غباءه السياسي ....أي شيخ مسلم أو كاهن مسيحي يستحيل أن يكون معتدل ....ففي صلب دراسة الخوري للاهوت ودراسة الشيخ للشريعة هو رفض الآخر مهما حاول عبر التقية إظهار عكس ذلك ...

من اوله
و على فرض أن ما قلته صحيحا، ما المانع أن يغير الإنسان من رأيه بعد التشاور مع حلفائه؟

من ثانيه
عندما تلقي المعارضة للدعم تسمونها "مرتزقة"، حتى و لو كانت تحصل على أموال لإغاثة المنكوبين... و لكن ماذا تسمون تلقي النظام الوراثي المافيوزي للدعم و السلاح الروسي و المال الإيراني الذي يساعده على تدمير البلد تحت شعار "الأسد أو لا احد ـ الأسد أو نحرق البلد "

من ثالثه:
من الإجحاف الحكم على الرجل و نحن لا نعرف عنه شيئأ، و لكني كنت أفضل لو انتقوا شخص لا يحمل صفة رجل دين. المهم ألان أن تكون هذه التشكيلة طريقا لنهاية الصراع ووسيلة لقطع يد المجرم حتى يكف عن العبث بأرواح السوريين.

الله يجعلها خير

زميل م.ع. خ.
1- هناك مجموعات مسلحة إسلامية تطلق عل نفسها إسم "الجيش الحر" وبها قلة قليلة من العلمانيين
٢- ماذا تريدني أن ألقب الشيشان والأتراك والأذرية والسعودية والقطرية ومجاميع القاعدة وجبهة النصر "مجاهدي السلام!!!"
طبعا هم مرتزقة وأي سوري يقبض أموالا وسلاحا من الخارج بهدف القتل هو أيضا مرتزق لأنه هكذا بالتعريف: إرتزاق

تغيير الرأي بهذا الشكل يعني اللامبدئية وخاصة التغيرات النوعية , خود صاحبك رياض الترك مثلا راح من أقصى اليسار أقصى اليمين وأصبح في حضن أمريكا وقطر الأنكى أنه أخذ معه ما تبقى من شلته المنومة مغناطيسا أو المرتشية , إذن هؤلاء شعبويين و"فرصوييين" وبيخجلوا (ما مشينا معك ضد أميركا وخطبا خطبك فكيف غيرت وهذا يذكرنا بأبو الجواهر في حرب لبنان) ولذلك سواء كانوا لصالحك أو ضدك فلا يمكن الإعتماد عليهم بل يمكن تأجيرهم.
بالنسبة لموضوع التحالفات فمن طبيعتها أن يكون هناك إختلاف , لكن الإتفاق على القضايا المحورية وعلى المشترك لا على أن يسقط في حضن قطر و"يبيع" أفكاره وقناعته بين ليلة "وضواحيها"

يعني ممكن حزب أو منظمة تتحالف مع منظمة من المثليين يناصرون الحفاظ على الطبيعة لكن أن ينضم إليهم فهو أمر غريب!!