(11-18-2012, 04:08 AM)ahmed ibrahim كتب:  

(11-17-2012, 04:32 AM)Rfik_kamel كتب:  

(11-17-2012, 04:17 AM)ahmed ibrahim كتب:  حينما تنطوى صحف الأديان حتى لا تشكل سوى جانب وجدانى وروحى فقط لكل فرد فى البلاد العربية
ويكون هذا الجانب ما هو إلا شئ خاص بالفرد نفسه من الوقاحة ان يسأل عنه شخصا آخر
ستجد أن جميع مشاكلنا تختفى تدريجيا إلى أن تنعدم

إنهم يتاجرون بمستقبل سوريا وفلسطين عن طريق الحقد المذهبي

المشكلة الحقيقية أنك لن تجد دولة فى عصرنا هذا يحكمها نظام دكتاتوري
أويسيطر عليها ثلة من تلك الجماعات السياسية الدينية
إلا وتراها تفوح بالجهل والتخلف والديكتاتورية والفقر والضعف على كافة الجوانب
كما يقول المثل المصرى ( لو كان فيه الخير ما كان رماه الطير )

حتى تصبح الجملة أدق
التخلف والجهل والجماعات الدينية في مصر هي نتيجة نظام مبارك
الحرب والطائفية في سوريا هي نتيجة نظام دكتاتوري

الدكتاتورية واحدة سواء كانت باسم الدين أو العلمانية أو القومية
تقتل كل إبداع أو محاولة للتغيير
وبعدين خمسين سنة من السبات في الوطن العربي ماذا تتوقع النتيجة

الناس في سوريا تطالب بالعودة إلى دستور الخمسينات
وفق ذلك الدستور مسيحي أصبح رئيساً للوزراء ، وأيضاً وزير للأوقاف.
درزي كان نائباً للرئيس
كانت التحالفات سياسية وليست على أساس طائفي
ولكن مجموعة من الحاقدين على التاريخ استغلوا هذا الجو واستلموا السلطة وقلبوها طائفية.