توفي إلى رحمة الله نادي الفكر العربي بعد عمر يناهز العشر سنوات قضاها المغفور له في قمة النشاط و العطاء.
هذا و جدير بالذكر كون المذكور قد توفي إكلينيكيا منذ ما يقارب العام و بات في غيبوبة شبه دائمة تتقطعها بعض الصخوات هنا و هناك.
إلى أن قام الزميل / العلماني - جازاه الله - بشد القابس الكهربائي من أجهزة الإنعاش مؤخرا مما أدى لوفاة المذكور فعليا بوفاة جذع المخ به.

و الشاهد أنه لن يتم تقبل العزاء في المتوفي لحين الأخذ بالثأر ممن تسبب/تسببوا في مقتله.

و الله الموفق و المستعان.