(11-25-2012, 09:56 AM)thunder75 كتب:  

(11-25-2012, 03:17 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(11-24-2012, 08:31 AM)thunder75 كتب:  هو مين بالضبط لازم يشمت بمين
أليس كل ما يحدث بمصر الان بسبب تخطيط وتآمر المجلس العسكري والاخوان لمنع قيام دولة مدنية لحساب حكم عسكري ودولة دينية.

متى ستتوقف عن مغالطاتك وقلبك للحقائق ومن ثم نتفق على شىء !!

عد الى مشاركاتك وقت الأنتخابات المصرية أرجوك وراجعها جيدا .

أعرف موقفي جيدا الذي يرى في انتخاب رئيس وزراء مبارك وقاتل الثوار والمتورط بعشرات قضايا الفساد مع جمال وعلاء مبارك والذين كان مدعوما من المجلس العسكري لدرجة أن ترشيحه كان مخالف بشكل صريح للقانون وتم تعطيل القانون لأجله ، أكبر خطر على مشروع ثورة 25 يناير ، حيث قلت أن الخيار كان أمام المصريين بين السيء والأسوأ (بين مرشح تيار الإسلام السياسي ومرشح الأوليجاركية العسكرية) بل واذكر انني وضعت هذه الرسوم الكاريكاتيرية للتأكيد على موقفي







انت الذي تحاول أن تحمل مسؤولية كل ما يجري بمصر للذين انتخبوا مرسي . وأن تسقط كل السياق التاريخي السابق للمجلس العسكري الفاشل الذي أوصل للبلاد لهذا الفراغ القانوني والدستوري فقط لأنهم رفضوا أن يصوتوا للمرشح الذي كنت تؤيده.

للتذكير فقط :

(06-18-2012, 11:15 AM)thunder75 كتب:  يا عيني عليك يا خالد

كلامك في محله ، إذا قدر لمرسي الفوز وإن شاء الله هو في طريقه إلى ذلك فإن هذا يعني نهاية النظام العسكرتاري الذي حكم مصر منذ ثورة يوليو 1952م ، الموضوع الآم هو انتصار لإرادة الشعب وانتصار للديموقراطية وحكم الشعب في مواجهة الأوليغاركية العسكرية متسلطة وطاغية وتريد ان تسيطر على مفاصل الدولة وبضمنها الجيش.

المماليك وهم العسكر الذين يتوارثون حكم الدولة لم ينتهي حكمهم إلا بمذبحة القلعة والظاهر أن على مرسي أن يفعل معهم مثلما فعل محمد علي باشا.

كنت ترفض الأعلان الدستورى المكمل الذى أصدره المجلس العسكرى والذى كان يسلب سلطة التشريع من الرئيس ويمنحها للمجلس العسكرى بحيث يصدر المجلس العسكرى القوانين ولا تكون نافذة قبل توقيع رئيس الجمهورية عليها .

كنت ترى فى فوز مرسى " أنشاء الله " أنتصار للديمقراطية فى مواجهة الأوليغاركية العسكرية الطاغية والمتسلطة ! أزى الحال دلوقتى !!

كنت ترى أن العسكر يريدون السيطرة على مفاصل الدولة ومن ضمنها الجيش ! أزى الحال دلوقتى !!

مرت الأحداث سريعا وقد وعد المجلس العسكرى بتسليم السلطة فى 30/6 وقد أوفى بوعده فى سابقة تاريخية لم تحدث سوى فى السودان على يد الفريق عبد الرحمن سوار الذهب , فى حين أن الرئيس المنتخب قد لحس كل وعوده , العسكر تنازلوا عن السلطة وسلموها بمنتهى السهولة وثبت أن كل ماكان يشاع ضدهم كذب وأفتراء فى حين أن الرئيس المنتخب قد أنفرد بالسلطة وسيطر هو وجماعته على كل مفاصل الدولة ونصب من نفسه فرعونا جديدا بحيث يصدر القوانين ويحصنها من الطعن عليها قضائيا , ويصدر هو الدساتير فى صورة أعلانات مكملة واصبح يملك فى يديه السلطات الثلاث التنفيذية والتشريعية والقضائية ويكمم الأفواه بمحاربة الأعلام المستقل ويطلق كلابه فى الشوارع للنباح والعقر ضد كل مخالفيه !

لا والله ونعم الثورة , ونعم الديمقراطية !

أذا لم يتحمل نتيجة كل ما يحدث الأن هؤلاء الذين أنتخبوا مرسى فمن يتحملها ؟ من أنتخبوا شفيق ؟!!

الأغبياء الذين أنتخبوا مرسى كانوا يروجون لدعاية بلهاء وهى أن مابيننا وبين مرسى خلافات سياسية لكن ما بيننا وبين شفيق هو " دم " وأنه أذا فاز شفيق فمن المستحيل خلعه لكن أذا فاز مرسى فمن السهولة الثورة عليه وخلعه وميدان التحرير موجود ومن ثم راجت دعايتهم وأتبعهم العامة والجهلاء , فياترى ماهو موقفهم الأن , ألا يخجلون من أنفسهم ويشعرون بالخزى والندم! النخبة القذرة التى رفضت دعم شفيق ولو بالكلمة ووقفت بصف مرسى , بأى عين وبأى حق يخرجون الأن ضده ؟ أليس هذا هو أختيارهم , هل كانوا بتلك السذاجة والسطيحية بحيث لا يعلمون من هم الأخوان وماهى نواياهم وأنهم كالكلب الذى أمسك بعظمة ولن يتركها قبل أن يحطمها بأسنانه ويبتلعها ؟ أذا كانوا بتلك السذاجة وتلك السطحية بحيث أن مثلى كان يقرأ الموقف أفضل منهم , فبأى حق يتصدرون المشهد ومن الذى نصبهم نخبة !