ؤفيق يرى كل شيء طائفي الآن
كل معارضة للأسد هي طائفية
كل من يطالب بالتغيير هو طائفي
كل من يطالب بمحاسبة الفاسدين والمجرمين هو طائفي

رفيق ينتقد التحريض الطائفي على الإنترنت ولا يرى السلوك الطائفي لجماعته وحكمهم منذ 40 سنة.
الطائفية الآن هي رد فعل على سلوك نظامك وطائفتك يا رفيق
عندما يكون إنتمائك لطائفتك قبل وطنك وتدعم المجرم القاتل فقط لأنه من جماعتك فلا تلوم غيرك على لجوئه إلى طائفته بغياب حيادية الدولة.
سوريا كلها طوائف وهذا أمر جيد ولا يخجل، وكل إنسان يفتخر بطائفته.
لكن المشكلة بأمثالك الذين يقدمون طائفتهم على الوطن ويدمرون البلد حفاظاً على حكم الأسد.
قريباً إلى المزبلة، هذا النظام وكل من يسانده.
وسيسجل التاريخ وصمة عار في تاريخ هذه الطائفة الغبية التي ضحت شوهت تاريخها ومستقبلها في سبيل عائلة من اللصوص والمجرمين