اقتباس:إلى العمل لإسقاط مخططات الإمبريالية الأمريكية وعملاءها القطريين والسعوديين والأتراك وتحرير الدول العربية من المخطط التقسيمي الذي يطبق في تونس وليبيا ومصر وسوريا وفلسطين.... وإضعافها وملاحقة ومحاكمة عملاءها وكلابهم

هل لازال هناك أمل عزيزي رفيق؟
الخوف ينهش قلبي وأرجح أنه ينهش قلوب تسعة أعشار السوريين على الأقل، فالغد أسود ليس فيه أبسط شعاع، لم تعد المسألة كما كانت حول رحيل الأسد أو بقائه، بل أصبحت حول بقاء سوريا والسوريين أو فنائهم.

هل هو كابوس أم واقع؟
مقاتلون أجانب لن يرحلوا حتى بعد حسم المعركة
سباق تسلح نووي بين المعارضة والنظام
خراب طال مختلف المدن والمناطق بحيث بات أكثر إيجازاً إعلان سوريا بكاملها دولة منكوبة
واثنين وأربعين ألف إنسان ماتوا فأصبحوا مجرد أرقام