بعض علماء الدين يقولون مالايعلمون ويرفضون الآراء لأنهم يرغبون بإنشاء دائرة قداسة حول أقوالهم لأجل الكبرياء وبالتالي الهيمنة على البشر فيجلس هؤلاء ويخيطوا الفتاوى على أمزجتهم كحرمة الفكر ويقوموا بتأليف المسائل وتقليب المواضيع فتبليغ الناس بأن بعض الحكام هم من ضمن الفئة المقدسة كالإئمة المطهرين و المعصومين أو أهل الكساء وماشابه ذلك, لكن أولئك الحكام لا يقولون ذلك عن أنفسهم رغم أنهم لديهم النسب بالجماعة ذات القدسية، وكما هو واضح لا يوجد دليل على حديث هؤلاء العلماء وهم لا يقبلون النقاش فلا يمكن الأخذ بما يخرج من أفواههم، أو يحاول بعض رجال الدين رفض طرح أي نقطة ما حتى يبقى الظلام ويزداد نفوذهم