هذا كله حصيلة لإستخدم السلاح وإطلاق النار من خلال المناطق الآهلة بالسكان ووهؤلاء ومن يمولهم ويحرضهم هو المسؤول الأول أما الشعب فهو ضحية متوقعة في هذا الصراع المسلح
وذكرت لك أنه حتى بعض المناطق التي تحت سيطرة الدولة تتعرض للقصف سواء من قبل الما بيتسمو أو من قبل الجيش عن طريق الخطأ.

إن العودة إلى العمل السياسي السلمي هو من يحمي المجتمع الأهلي ولهذا قلنا ومن البداية أن التسلح ليس من سيسقط النظام بل هو من سيسقط الوطن ويفرق بين أبناءه