خالد كعادته فى تضليل الناس
..................
موضوع الشيعة الجعفرية الاثني عشرية وعقائدهم لا يهمني كثيرا، فهي أصلا لا ترقى إلى مستوى النظر لعدم قيام الأدلة القطعية عليها. يعني لمن نناقش العقائد بنتركها للعوام يتسلوا فيها، وأعني بالعوام هنا كل من لم يكن منهم متعمما.

لكن يهمني أن لا تتخذ هذه العقائد سلما لسفك دماء المظلومين بغير حق، وعلى خلاف منهج محمد وآل محمد. منها مثلا اعتبار المخالف وهابي مباح الدم، ومنها اعتبار من يريد أن يتحرر من القوم الظالمين وهابيا، كما قال فرعون لقومه عن موسى (إني أخاف أن يغير دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد)
.................
الجواب البسيط جدا
اولا : عقائدك اتفه من ان تقيم دليلا و اتفه من ان تسمى عقيدة
ثانيا: جماعتك و شركاؤك فى المذهب و العقائد اياها هم رمز الارهاب و الاجرام فى العالم كله و عند جميع الاديان الاخرى و القوميات و الامم ؛ فعقيدتك هى سلم الارهاب و الاجرام

يقول الضال المضل :
.............

طولي بالك أيها الوطن العربي، عندك ناس ما عندهم مشكلة بذبح كل العرب السنة في المشرق.. عندهم ثأر عمره أكثر من ألف سنة.

وبقولوا على البدو إنهم بيتذكروا الثار بعد أربعين سنة، عن جد افتراء على البدو... ليك هالأقلوياتويين بدهم يذبحوا أهل الشام من شان قبل 1400 سنة خالد بن الوليد فتح دمشق.
..............
الجواب:
يعنى يريد ان يقنعنا الاكثرى و قد ذم القرآن الاكثرية بان الجريمة الوحيدة التى ارتكبوها هى فقط التى حدثت منذ ١٤٠٠ سنة
مجازر النواصب الاكثرية تقع يوميا حتى يومنا هذا فى كل انحاء العالم بحق الشيعة و غيرهم
و هم يتباكون فقط عندما يتمكن الطرف الاقلوى و قد امتدح القران الاقلية من الرد عليهم بالمثل بعد ان تمادوا فى جرائمهم
كفاك تضليلا للناس يا اكثرى