في عندك جماهير بمؤخرات تتوق شوقا لخازوق العثماني لأربعمائة سنة ...!!!

الحرية كلمة مخادعة ولا يمكن قياسها إلا بمقدار تملك الإنسان للخيرات المادية كالمسكن المناسب والتلفون والتلفزيون والكومبيوتر .....

إن الحرية لا تعني مثلا حرية السفر من مدينة لأخرى
لا تعني هذا إطلاقا بل تعني أن تكون لك القدرة على دفع إجرة السفر ومكان الإقامة وتأمين السفرة الآمنة
ولهذا يدمر المأجورون البنية التحتية لسوريا التي هي أساس مادي لأية حرية ويعلمون أنهم أعداء للحرية أو لا تهمهم الحرية في الحقيقة وأن ما يعتمل في الصدور هو حقد طائفي يجعل الحديث المنطقي معهم مجرد إضاعة للوقت , فمهما تكن الإتهامات للحكم , هل هذا يسمح لأصحاب ثقافة المواخير التي تلبس رداء الدين ممن يشرعون إغتصاب الأطفال والقصر أن يعيثوا خرابا في بلدنا تحت مسمى الحرية?





لهذا السبب من المفهوم تماما كيف يشجع هؤلاء هذه "الحرية" التخريبية