هو رموز لأن الشيطان غير موجود في المكان
أول من حج الملائكة وثم آدم بحسب بعض الروايات والأحاديث كما أن بعض الكتب تشير إلى وجود الكعبة قبل مجيء النبي إبراهيم وإسماعيل، رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس بن مالك ر أن الرسول ص قال: كان موضع البيت في زمن آدم ع شبراً أو أكثر علماً فكانت الملائكة تحج إليه قبل آدم، ثم حج آدم فاستقبلته الملائكة فقالوا: يا آدم من أين جئت؟ قال: حججت البيت، فقالوا: لقد حجته الملائكة من قبلك. ثم جاء النبي إبراهيم وإسماعيل وقالت الآية (وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم) القواعد موجودة وتمت إعادة الإنشاء
بقية الشعائر جاءت بعد قدوم النبي إبراهيم لأن لها معان تطابق قصة النبي بحسب الروايات ومثلا السعي بين الصفا والمروة يمثل سعي السيدة هاجر
لكن البعض له تفسير آخر وقال بأن الشعائر لا تشير إلى القصة وغرضها التعلم