خذ هذه
أنا أعلم علم اليقين وبالأسماء أن المسجونات السياسيات في سورية لم يتعرضن للأذى الجسدي أو التحرش الجنسي ولم يكن يسمح لحيالله واحد أو واحدة أن يتعامل معهن, بل هناك ضباط أو ضابطات مشهود لهم بالأخلاق



بالنسبة لحي السبيل: طبعا بتعرف قصة جحا والحمار ,فكل واحد بيحلل الوضع من وجهة نظر مختلفة, ما سمعته أن الجيش والأمن تعامل مع هذا الأمر بحذر شديد كي لا يذهب أبرياء مدنيين خاصة وأنه إستطاع طرد هؤلاء بالمحصلة وسلميا


أحيانا بظن أن قادة الجيش الكر وجبهة النصرة عملاء ``للنظام`` فهم يقومون في كل دقيقة بأعمال تثبت كل إتهاماته, شو بدك أسواء وأجحش من هيك أعداء, الشيء الذكي الوحيد الذي يقومون به أنهم هم والمرتزقة لا تهمهم سورية بل ينفذون مخططات ناجحة مدمرة للبلد وليس للنظام وهي إقتصاديا وأمنيا وعسكريا تصب في مصلحة الناتو والسعودية وقطر , وإذا ما كانت هناك فعلا براءة شعبية ضد النظام فقد ذبحوها ولعنوا سلسفيلها وصار الواحد عنده تحسس من كلمات من قييل حرية وسلمية والبعض الآخر عنده بلادة وطناش وبيعمل حالو مانو سامع, أشرفله