"الحرية:
، الكرامة، الديمقراطية، حقوق الإنسان، التبادل السلمي للسلطة
وشعارنا: الله سوريا - حرية وبس
الموت ولا المذلة
أما أنت فتعبد البسطار العسكري وشعارك "الأسد أو نحرق البلد"
هل ترى الفرق بين أسسنا أخلاقية وأسسك التشبيحية "

الجواب:
كل تحريضك الطائفي المسعور ينزع عنك إدعاءاتك فكيف لمثلك عبد لعنصريته وفاشيته وللشيشان والطالبان ووهابان أن يكون حرا, لا حرية بدون أحرار ولا ديموقراطية دون ديموقراطيين, لاحظ أنك سافل في كل حواراتك فكيف سيقتنع أحد بحريتك العدوانية غير المبرمج طائفيا مثلك!!

الحرية : أنتم أعداءها والدليل وصفكم لكل مخالف بالشبيح!

من ينطق بكلمات الحرية ويمارس عكسها هو كاذب كلب منافق متلك, ثم من قال أنه لم تكن هناك حرية في سوريا ولو مقننة نسبيا, هل حرية الأمريكان بحكم الشركات والبنوك للبشر حرية?, بنشر صواريخهم حول العالم حرية?, هل حرية حمد حرية?, هل حربة بني وهاب حرية?, هؤلاء حلفاءكم ومثلكم الأعلى , حرية الوأد والذبح والرجم وتكفير الآخر ,حرية القتل والتهجم على الشيعة وغيرهم
اللعنة على حريتك فهذه ليست حرية. وطبعا هذا بنطبق على الباقي من الدجل عن ديموقراطية, وتعددية وكرامة بعير وإلى آخره من العبارات الطناتة الرنانة التي لا يخجل الإسرائيلي أن يتغنى بها وبنفس وقاحتك! بينما يفعل نقيضها

أما "الموت ولا المذلة" فها أنت ذليل حقير للي بيسوا وما بيسوا وبإرادتك , أنت وكل من جلب الشيشان والأفغان تبع حرية الجرذان

نحن من يريد الحرية والديموقراطية وأنتم أعداءها, نحن وكل القوى الديموقراطية والمعارضين الوطنيين كإتجاه الأخ هيثم المناع, الحرية والديموقراطية ممارسة واعية وليست تخريب وخيانة