(02-28-2013, 01:01 PM)observer كتب:  

(02-28-2013, 04:58 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(02-27-2013, 02:54 PM)observer كتب:  و ماذا عن هذه الآية:


إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير } (لقمان:34).
وهذا الحديث:
حدثني ‏ ‏إبراهيم بن المنذر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معن ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن دينار ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏رضي الله عنهما ‏
أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ قال ‏ ‏ مفاتح الغيب خمس لا يعلمها إلا الله لا يعلم ما في غد إلا الله ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلا الله ولا يعلم متى يأتي المطر أحد إلا الله ولا تدري نفس بأي أرض تموت ولا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

هل هذه الاية و هذا الحديث، على سبيل المثال لا الحصر، من الصهيونيات ام من الامريكانيات ام من الامبرياليات؟!

طيب ودى فيها إيه دى يا أوبزرفر يا خويا ؟!

معلش ,,, إعذر جهلى ,,, مش شايف فيها حاجة غريبة , إلا إذا كنت تركت المسيحية وأصبحت ملحد !

ولا يهمك يا عاشق يا خويا، اصل المشكلة مش في الجهل، المشكلة في الاصرار عليه و تبريرو!!
اصل يا عاشق يا خويا العلم دلوئت إتئدم، و صار يعرف ما في الارحام و مش بس كده، دا صار العلم يحدد ما في الارحام و يختار كمان جنس المولود في المختبر! و العلم دلوئت يا عاشق يا حبيبي يئدر عن طريق الاقمار الصناعية يعرف ايمتى حتشتي و ايمتى حتصيف و لو مشتتش يا حبيبي يئدر العلم عن طريق رش السماء بيوديد الفضة يخلي السما تمطر غصبٍ عنها! و دلوئتي ايه رأيك في الحديث الصهيوني اللي بئول دا مش ممكن يحصل؟؟

ههههههههههههههه

طيب وماذا عن علم الساعة ! وماذا عن معلومية الرزق وإنتهاء الأجل ؟! ياترى العلم وصل بخصوصهم لشىء ؟

وبعدين إيه المشكلة إن العلم وصل ! هل وقت صدور هذا الحديث كان يستطيع أحد أن يعرف مافى الأرحام وإذا كانت هتشتى ولا لأ ؟

ثم أن الغيب أنواع منه الغيب الماضى والغيب الوقتى " الحاضر " والغيب المستقبلى , فالماضى غيب لنا ما لم يخبرنا أحد بتفاصيله , والحاضر غيب ما لم نطلع عليه , فما تفكر فيه غيب بالنسبة لى الى أن تكتبه وأقرأه , وما يحدث فى مدغشقر الأن وفى تلك اللحظة هو غيب لى ولك , والمستقبل غيب بالنسبة للجميع .

علم مافى الأرحام هو من الغيب الوقتى , الطبيب يستطيع معرفة ما فى الأرحام و لكن إذا دخل فى حيز الوقتيه و بعد إكتمال نشأة الجنين و قبل ذلك هو من علم الله ( بمعنى أنه بعد الجماع مباشرة وحتى بعد ظهور علامات الحمل لا يستطيع أحد أن يحدد نوع الجنين داخل الرحم ) و أيضاً هو لا يعلم إذا كان سيكتمل خلقه و يولد حى أم ميت فعلمه نسبى و محدود.