(03-06-2013, 11:54 PM)observer كتب:  لا عنجد؟!
يعني مقاتلين ينتمون الى حركة حماس و تحديدا الى الجناح العسكري بها، يخرجون من غزة تاركين عائلاتهم من خلفهم، دون طلب حماس او علمها و دون معيل لهذه العائلات!!! معقول؟؟!!! هل نحتاج للمندل و الوَدعْ لنعرف انه لا يمكن ان يخرجوا دون مباركة الحركة و مساعدتها؟؟!!

وكأنه الانضمام الى حماس والجناح العسكري هو انضمام الى السي آي أيه.
مهي سايبة، يعني اللي فيها واللي مش فيها واحد، من أراد الخروج فليس لحماس أن تمنعه، ومن أراد البقاء فلن تجبره حماس.
لكن الحديث كان عن مصادرك، فلم يذكر بها أن حماس أرسلت سبعين مقاتلاً الى سوريا بحسب ما ادعيت، انما كان أقرب ما ذكر فيها عن ذلك هو هذا:

اقتباس:لكن حتي الان لا يمكن الجزم بان هذه العناصر قد تكون خرجت بقرار من الحركة فيما تشير الدلائل انها تحركت بشكل فردي مع تشجيع او عدم ممانعة من الحركة

(03-06-2013, 11:54 PM)observer كتب:  هذا الغسيل العفن منشور في الصحافة الورقية و الرقمية على الاقل، و بهذه المناسبة و باعتبراك من فلسطينيي الداخل، يا ريت لو تقول للزميل فرات مدى مصداقية الصحافة الفلسطينيية في الداخل و خاصة جريد القدس، فهو يريد مصدر محترم للخبر!

هذا الغسيل لم يكن عفناً حتى تم الاستشهاد به كمصدر لادعاء آخر.
هذا ما جاء في جريدة القدس:

اقتباس:وبينت المصادر أن أعداد المغادرين من القطاع إلى تركيا للدخول إلى سوريا، تزايدت في الآونة الاخيرة، موضحةً أن غالبيتهم من عناصر الجماعات السلفية الجهادية، وان بعضهم كانوا ينتمون سابقاً لحركة حماس، وجناحها العسكري كتائب القسام.

اقتباس:وحول أعداد العناصر المغادرة، قال الأنصاري في تصريح خاص لـ دوت كوم، "إن من بين 20 إلى 30 مجاهداً هاجروا من قطاع غزة لنصرة إخوانهم المجاهدين"، مبيناً أن غالبيتهم كانوا معتقلين لدى أجهزة أمن الحكومة المقالة بغزة.

اقتباس:وأوضح أن جميع من غادروا القطاع، للانضمام للمقاتلين بسوريا، غادروا بمحض إرادتهم،

وهذه ثالثة الأثافي:

اقتباس:ويرجع الكاتب الصحفي المصري المختص في شؤون الحركات الإسلامية، الدكتور كمال حبيب، الأسباب التي تدفع شبانا فلسطينيين وعرب من مختلف الدول العربية، للانضمام للمقاتلين في سوريا، إلى الشعور بالاضطهاد في بلدانهم وقال: "بالتأكيد الحكومة التابعة لحماس في غزة، من الجهات التي حاربت بقوة التيار السلفي الجهادي، وقتلت واعتقلت اعدادا منهم، وتعرضوا لما يعتبرونه إهانة وظلما واضطهادا، يشكل لهم هاجساً نفسياً بضرورة الهجرة لبلاد أخرى، لما يعتقدون أنه جهاد، ومقاومة ضد أنظمة لا يتوانون في إطلاق أحكام بتكفيرها".