(03-12-2013, 11:16 AM)observer كتب:  

(03-12-2013, 08:42 AM)forat كتب:  

(03-12-2013, 08:11 AM)observer كتب:  

(03-11-2013, 12:09 PM)خالد كتب:  يعني حسب نظرية الزميل أبزرفر، الحق على المستفز.

لا افهم سر غلق الاذان و العقول مع سبق الاصرا و الترصد؟!
يعني مثلا، عندما يطلق زعران ''الثورة'' قذيف مضادة للدبابات من بين بيوت المدنيين، مع علمهم المسبق برد فعل النظام، فيقوم الاخير بقصف الحي، أفلا يتحمل هؤلاء الزعران قسطا من المسؤولية الاخلاقية عن مأساة المدنيين؟!
و ان لم تقتنع بكلامي اسأل احد الزملاء (مثل فري مان) ممن يعيشون يوميا هذه المأساة!

اوبزيرفر يحمل نفسية امرأة خانعة يجبرها بعلها على تعاطي المخدرات قبل ان ينام معها...فاذا رفضت...يضربها ويضرب اطفالها...واذا قبلت ستموت بالمخدرات!....لذلك تسلم امرها للموت البطيء بالمخدرات حتى تجنب نفسها الموت بالضرب لها ولاطفالها.

يجب ان يكون مثلك كالتالي حتى يصبح مستقيما، هناك امرأة تعلم ان بعلها مجنون و يفقد اعصابه عندما تقوم بالبصق في وجهه قبل حتى ان يطلب ان ينام معها، فتقوم باهانته و تختبئ بين اطفالها، فيقوم الزوج بقذفها بما حملت يداه، دون الاكتراث بالاطفال! افلا تكون الام مسؤولة مع زوجها المجنون عن فزع و ضرب الاطفال؟! فلو كانت تمتلك قليلا من الحكمة و الكياسة، لاختارت طرق للتخلص من زوجها بعيدا عن اذى الاطفال!

اقتباس:عندما اثار هذه النقطة رديت عليه وقتها وقلت لك كلامه صحيح لو كان المقابل ميليشيا او جيش احتلال لا يهمه المدنيين ....بينما تيجي علي وتقلي انك دولة وانك ملتزم بالدستور بحمايتي كمواطن ...وانا لازم انا اسمع كلامك وانضوي تحت سلطتك....ثم تأتي وتقتلني بحجة قيام "أزعر" باطلاق رصاصة من حارتي...فهذه مصيبة لا اعرف كيف تنظر اليها..وهي مبرر كافي للذهاب الى نهاية المطاف في اسقاط هذا "النظام الميليشيا".

لم يكن ردك مقنعا، و افهمتك ان الجيوش العربية حالها حال المليشيا و مهمتها حماية النظام، و لا تقارن الجيوش الوطنية كالجيش الامريكي بها، و انت تعي هذه الحقيقة، و طالما انت تقوم بثورة يفترض بها ان تخلص الناس من العذاب، نجدك تزيد انت مع النظام الناس عذابا!