دكتور اكس
احسدك على القدرة فى التناقض
فانت من ناحية تبرر الاعتراف بكيان اغتصب ارضك و قتل شعبك بالاجبار
ثم تنكر التقية
يا عزيزى ما تفعله هو ما يسمى التقية
و اخبرتك تعريف التقية بانك تظهر ما لا تبطن مجبرا لانك لا تامن الضرر ان اظهرت ما تبطنه
بالنسبة للولاء الذى تكلمت عنه فهذا كلام فاضى مع احترامى لك , لانه ليس كلامك بل تنقله من مواقع العربان الاعراب النواصب
الشيعة فى معظمهم لا يوالون ايران بل قد يتعاطفون معها , و فى حالة اعتداء ايران على وطن الشيعى فلا استبعد ان يصطف الشيعى ضد ايران و يقاتل ضدها و هناك عدة شواهد على ذلك
فى الحرب العراقية استطاع صدام تضليل الشعب العراقى ذو الاغلبية الشيعية و اقنعهم بان ايران معتدية فلم ينظر الشيعى العراقى الى ايران الا كمعتدى بل لا يزال الكثير منهم ينظر الى ايران كذلك .
الشيعة فى حركة امل فى وقت من الاوقات اصطدموا مع ايران
الشيعة ايدوا ايران لانها حملت مشروعا مقاوما و سياسة مقاومة و ليس لانها شيعية كما يدعى الوهابيون
ايران تحت سلطة الشاه كانت شيعية ايضا و لم يصطف الشيعة خلفها لانها كانت تسير فى مشروع العمالة و الخيانة , بينما اصطف الشيعة فى ايران و كل العالم خلف عبد الناصر لانه تبنى مشروعا مقاوما .
وجود الشيعة فى اى دولة يجب ان يكون جسرا لتحسين العلاقات الطيبة مع ايران , فاى دولة فى العالم تحترم مواطنيها , و تجد ان لهم تعاطفا مع دولة اخرى و صلات مشتركة مع فئة من مواطنيها فان ذلك مدعاة لتحسين العلاقات ان كانت هذه الدولة تحترم مواطنيها و تتعامل معهم بالتساوى .
بينما لو كانت هذه الدولة منتهكة لحقوق هذه الفئة , فانها بالتاكيد ستشعر بالخوف و القلق من ظهور دولة تتعاطف و يتعاطف معها من تضطهدهم .
من اهم اسباب الدعم العالمى و الدولى لاسرائيل , ان الدول العظمى و المؤثرة لها مواطنون يهود فى اسرائيل .