من الامور المطمئنة في هذه الحياة هي ان الواحد يغيب يغيب بالشهور ولا يجد اي شئ قد تغير

سعيد ان رحمة العاملي مازال يقوم بدور عبيط القرية بنجاح .... يا رحمة يابن المرة اختشي بقى وخلي عند امك دم يا اخي ... يعني حتى لو افترضنا سوريا حرب اهليه وليست حرب اجرامية يقودها الديكتاتور القذر ونظام اراجوزات الاسد ضد شعبة فبرضة مال ميتين اهاليكم في حزب الله ولا حزب الخرة ... متخليك في حالك يا اخي

مبسوط بطائفيتك المقيتة يا عرص ... بكرة تقلب عليكم ويمسكوكم يطلعوا دين ابوكم في شوارع الضاحية وتقعد تصوت وتقول تدخل خارجي

كتك الغم على الصبح