إستهداف عائلات بحد ذاتها وفي أماكن لايوجد بها إشتباك أو إستهداف للإرهابيين هو جريمة منكرة لا تشكل عرفا أو تقليدا ومن هو مسؤول عنها سيعاقب أشد العقاب كائنا من كان والدليل على ذلك تنديد كل المواقع الوطنية بهذه الجريمة ومنفذيها :

منقول:

"لين وليلى عطفة منذ الأمس و صفحات التنسيقيات تروج إلى أن الشبيحة هم من ذبحهما مع والدتهما فقط لاختفائهم ومن ثم العثور على جثثهم بعد أن نالت السكاكين من أرواحهم..
اليوم، هناك رواية ثانية تقول أن عناصر النصرة الذين عودونا على وحشيتهم منقطعة النظير هم من قام بالتهام هذين الملاكين مع والدتهما
لم يعد مهماً من القاتل.. المسابقة الآن هي لأفضل قصيدة تُكتب في رثاء الطفلتين"




الرحمة لشهداء سوريا الأبرياء في أي مكان, لتقف المتاجرة بأرواحهم وليعد المهجرون من مخيمات البؤس إلى وطنهم


أما أنت يا أبو الخرا المنصوري فعد إلى جحرك الوهابي فمخالبك ومخالب الضباع من أشكالك ملطخة بدم الحقد والتحريض وقطع الرؤوس ومضغ الأكباد وتأكد أن الأبرياء الملائكة لا يريدون من آسنين أمثالكم أن يدافعوا عنهم , شرفاء سوريا هم من سيأخذ بحقهم كائنا من كان وراء هذه الجريمة .. فعد لجحرك