" على قدر أهل العزم تأتي العزائم "
" وتكبر في عين الصغير صغارها "
الموضوع في واد ؛ وتفكير عجائز الكراخانات في واد

الموضوع يتناول الموقف الخياني للمندوب الإيراني الذي صوّت على المندوب الصهيوني رئيسا للمشروع ؛ وعجائز الكراخانات كالعادة يمارسن "القوادة" من خلال الحديث عن "الابوال" ؟؟؟
تفكير قشوري يترك اللب ويهتم بالقشور ..
لااا و آل شو ؟ " الأبحاث السعودية الضخمة في مجال فوائد بول البعير. "
عندما نتحدث عن " أبحاث سعودية ضخمة " ففي أقل الأحوال نكون بصدد قصد الحديث عن وحداث بحث أكاديمي مُشكلة من فرق تخصصية ومراكز أبحاث علمية بإشراف وزاري أو تمويل حكومي أو جامعية أكاديمة .. ولا نقصد اسما معزولا اسمه "السيدة خورشيد". فعلى الاقل يجب على البعض أن يكونوا في مستوى البرهنة على اداعاتهم..

وحتى لو اثبتوا وجود مخابر علمية سعودية تبحث في كيمياء بول الإبل ؛ هل هذا دليل على التقدم أو التخلف مثلا ؟
المخابر الأمريكية والغربية والصينية نفسها كذلك تبحث في بيوكيمياء بول الإبل :
مجلة كيميائية غربية JBC تتبع الجمعية الأمريكية للكيمياء الحيوية http://www.jbc.org/ تنشر دراسات عن بول الإبل ؛
الرابط الشاهد :
http://www.jbc.org/content/64/3/615.full.pdf
هل هذا يجعل من الغرب متخلفا على ركب التقدم العلمي والطبي والتكنولوجي ؟
أم أن عقدة الشعور بالنقص تلازم عجائز الكراخانات إلى حدّ تمني لو أن كل العالم يمارس القوادة مثلهن فـ "مُغنيّ الحيّ لا يُطرب" كما يُقال !!

ثم مادخل تساؤل ( هل يحرّم الشرع الإسلامي التعاون العلمي مع الكفار؟ ) - هل الموضوع شرعي فقهي يتعلق بالضابط الشرعي في العلاقة مع الكافر ؟
أم يتعلق بجانب السياسي المرتبط بالتطبيع وسقوط قناع الممانعة عند أدعياء "مرك بر اسرائيل" ؟


الحمد لله على نعمة العقل