هذا الفيديو من اليمن هدية لثورجية نادي الفكر الذين ترعرعوا في كنف حزب البعث .. أحداث الفيديو حصل مثيلها في المشفى الوطني بحمص فأشادوا ب"تحريره" !



لاحظوا هذا الثورجي الإرهابي وهل يختلف فكرا عن داعش:




زميلي إبن فلسطين,
قبل بداية الأحداث وبوقت بعيد تم التحضير المخابراتي والإعلامي والمادي لمشروع "الربيع العربي " وكل مرحلة كان لها إسلوب عمل مختلف مستغلة بشكل أساسي الغزو الإقتصادي التركي والخليجي لسورية وكان قد تم شراء ذمم كثيرة سواء من المعارضة أو من قوى الأمن السوري , إختراق كبير بموجبه تم تسليم حلب والرقة من قبل مدراء فروع الأمن العسكري , لعل هذا يكشف بجلاء تدخل القوى الخارجية في الوضع الداخلي السوري, ما حدث هو توريط للشعب السوري المؤيد منه والمعارض بمعركة لا مصلحة له فيها وسفكت دماءه لتحقيق خطط الناتو تجاه تدمير الدول والشعوب التي لا تسير ضمن ركب السياسة الأمريكية الصهيونية وعن طريق العملاء الإقليميين والداخليين.

الآن الثورجية اليسارية العلمانية ملوك أحلام اليقظة هم أنفسهم من يعتبر جبهة النصرة وداعش حلفاء لهم في المعركة ضد النظام وهم من روج ودعم الإرهاب والخطف كمثال ياسين الحاج صالح , هم أنفسهم من تخطفهم الآن وتستهدفهم هذه القوى الإرهابية :

"أنا مع أن يخطفوا جاجات المسيح"


Hussam Shaar

لن نطالب النذل ادريس أن يتصرف كضابط في الجيش السوري حيث يستشهد القادة قبل جنودهم، صدورهم تحمي عساكرهم ، فالفارق في القيم هائل ، ضُبَّاطُنا علِويُّو الشجاعة حسينِيُّو المبدأ عُمَرُّيو النزاهة مسيحيوِّ الفداء ، على الأقل كعسكري كان له أن ينهي حياته برصاصة بدلاً أن يفر كالفأر المذعور.

Basel Dayoub

بعد سنتين ونصف من الخيلاء انكسرت عين الثورجية بالاخص جماعة اليسار السابق و الحداثة النفطية .. انكسرت عينهم