Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: عزمي بشارة المرتزق الموسادي "يؤلف" كتابا يفضح كذبة سلمية " في أيامها الأولى
(01-04-2014, 03:42 PM)مصطفى علي الخوري كتب: (12-31-2013, 02:47 PM)Rfik_kamel كتب: حالة الحرب ليست تقدما دائما أي ربحا ولا تراجع دائم أي خسارة دائمة .
انت تعلم ان من مصلحة سوريا وبالتالي من يحكمها أن يحقق إنتصارات حقيقية تجاه التحديات التي تواجهه خاصة تجاه تحريرالأرض المحتلة,
, صمود الجيش الروسي بوجه الجيش الألماني الذي وصل لضواحي موسكو هو إنتصار وليس خسارة أي أن تقليل الخسائر ليس خسارة
انت يإبن بلدي، تلف و تدور لكي تبرئ من تدعمه اليوم من وصمة العار التي ألحقها بها.
عن أي صمود تتحدث ؟؟؟
الكل يعرف، من كان وزير الدفاع و قائد الجيش السوري عندما دخل الجيش الإسرائيلي إلى الجولان، و كيف كان بإمكانه الوصول إلى دمشق، و كيف انسحب الجيش السوري بدون قتال بهزيمة يخجل منها التاريخ، و رغم وضوحها الظاهر يحاولون بشتى الوسائل إخفائها عن الأنظار و التستر عليها.
الكل يعرف كيف تمت مكافئة وزير الدفاع على النصر الإسرائيلي الساحق بأن رقوه لرئيس دولة.. و بعدين تريد أن تتهم الآخرين بالعمالة للموساد.
بالله عليك، كيف تقارن "صمود" الجيش السوري بحزيران 1967 مع صمود الجيش الروسي تجاه الاجتياح النازي..
الخسائر التي قدمها الجيش الروسي لدحر النازيين تقدر بالملاين، فكم من شهيد قدم الجيش السوري بقيادة حافظ أسد لمقاومة الغزو الإسرائيلي للجولان و الذي لم يستغرق سوى أيام معدودات.. بل ساعات
فعن أي انتصارات حقيقة و عن أي تحديات تتحدث...
هل التحديات الاسدية هي من امن السلام الأمن للجولان تحت السيطرة الإسرائيلية؟؟؟
يفضل الإبتعاد عن تسويق الإشاعات وإعتبارها براهين ثابتة لأن هناك معطيات ووقائع أخرى دامغة تفندها كتعزيز قدرات الجيش وحرب تشرين التحريرية فيما بعد , ما أعرفه وما سمعته من عسكريين أنه تم الإنسحاب من أجل المحافظة على دمشق (الحفاظ على البلد وسلطته ) وهذا ماكان واضحا,لأن المعركة كانت غير متكافئة ومن المؤكد أن هناك مناطق عسكرية أخرى كانت ساقطة عسكريا لكن الإحتلال لم يكن لديه إستطاعة في قضمها إلا بتدميرها وإخلاءها من السكان كما فعل في القنيطرة.
المشكلة أنك تركز على ربط المشكلة السياسية الإقتصادية بأشخاص والحقيقة أن هناك قوى سياسية وإقتصادية وإجتماعية لها دور موضوعي في تحديد طبيعة هذا النظام ولو ذهب الرئيس بشار الأسد اليوم فسياتي بديل آخر يعبر عن نفس الإسطفافات, إستيعاب هذا الأمر ضروري جدا من أجل تقديم برنامج تغييري شامل يضع حلوله سواء إتفقنا أو إختلفنا معها.
المثقف التاجر هو نفسه عبر العصور سواء لخدمة هذا والبكاء على قبره أو خدمة ذاك وترطيل خصيتيه
لا مصلحة لنا معهم ولن يغشنا ماضيهم بل نقول "لقد كان جيدا" لكنه الآن يباع لمن يدفع أكثر وسلعته الثقافية هي سلعة كغيرها من السلع ولا شيء ببلاش إلا من مثقفينا الصعاليك الشرفاء الكبار من ناجي العلي إلى غسان كنفاني إلى محمود درويش.... الذين بدورهم يخطئون ويصيبون كبشر.
فما الجزيرة إلا إعلام إسرائيل يثبت ذلك تبعيتها لل CIA وإسأل وضاح خنفر عن ذلك!
من ناحية أخرى هذه هدية إن كان لديك وقت لمتابعتها:
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-04-2014, 08:38 PM بواسطة Rfik_kamel.)
|
|
01-04-2014, 08:22 PM |
|