(01-10-2014, 12:26 AM)نوار الربيع كتب:  

في أمريكا اللاتينية أيضا يلعب الإتجاه الديموقراطي للكنيسة دورا تقدميا لصالح القوى اليسارية, إن توجه القوى المؤمنة بالدين إلى كونها قوى تدعم التحولات التقدمية في أي مجتمع هو مكسب ولا يجب الوقوف ضده , لكن على العكس من ذلك فقد سعت مشايخ الدم للقبلية بالتعاون مع الصهيونية إلى تجهيل الناس والتآمر على فلسطين وبيعها وتعميق التخلف والذيلية وجهاد النكاح

الإستماع صوت العقل وإحترام الآخر بصورة ديموقراطية لا يلغي الإختلاف بل يطوعه ويجعل طبيعة عمله سلمية
تدمير مكة هو عمل مادي عسكري يستهدم مكانا رمزيا دينيا لا يلغي الدين وفايز شكرلم أسمع به من قبل ويعبر عن نفسه لا عن تيار قومي أو يساري
ولا يلزم أحدا

بعدين حيرتنا إن كنت تكره الديني فلماذا تطلق على العلماني التحرري صفة الشرمطة !!! بينما لا تعلق على نكاح الجد أبو حريييييه لحفيدته

نعم تناقضات الحليفين موجودة وأيضا نقاط اللقاء موجودة ,سوريا تتحالف مع التوجه الإيراني بغض النظر عن المعتقد الديني فنحن كنا أيضا مع حكومة مصدق الإستقلالية والتحررية وليس مع حكومة مصدق القومية