(02-21-2014, 03:10 PM)على نور الله كتب:  ثندر
اولا هذه شائعات لم تتاكد
ثانيا هل تم علاجهم فى اسرائيل و الترحيب بهم ؟؟؟؟؟؟
لم اكن لاعلق لو انهم دخلوا الحدود خفية و خرجوا و لكن يتم التنسيق مع الجيش الاسرائيلى لاستقبالهم و اغاثتهم

لأن تلك المناطق حدودية وخالية من السكان، ولبين مايوصل الجريح لأقرب نقطة مدنية بكون صفي دمه، فمن الطبيعي في ظل الإجراءات الاسرائيلية المشددة أن يعالجوا بمشافي عسكرية اسرائيلية. وطبعاً نتنياهو يريد الصورة لتبيض صفحته وإظهار الإنسانية يخزي العين.

ولك لو كانوا عملاء عنجد كان التعاون العسكري سري وبعيد عن الإعلام، مش بحضور رئيس الحكومة وكل عدسات الإعلام.

(02-21-2014, 03:10 PM)على نور الله كتب:  نوار
طبعا من الاسطوانات المخروقة التى اشاعها المعارضون للنظام تمهيدا للخضوع لاسرائيل ان النظام قتل اكثر ممن قتلتهم اسرائيل
طيب جرب و اهجم على مستوطن اسرائيلى او سيطر على شبر مما يسمونه اسرائيل و شوف كم عدد القتلى و كيف الدم بصير للركب و رح تعرف ساعتها ان نظام الاسد رحيم بالرغم من اجرامه
عندما تمكنت اسرائيل من مخيمات صبرا و شاتيلا فى لبنان تم قتل ٥٠٠٠ مدنى غير مسلح فى ليلتين من الطفال و النساء و الشيوخ ، شو جايين تتفلسفوا علينا يا رجل
و المعارضون يفهمون مذا سيحصل لهم اذا مسوا باسرائيل و لذلك لم يصدر منهم بحق اسرائيل الا كل خير و محبة و سلام و صداقة ، بالرغم من ان الذى مستعد يواجه نظام اجرامى وحشى ، لن يخشى التصريح ضد اسرائيل الاقل اجراما كما تدعون ، بس هم يعلمون انها ستمسحهم مسحا دون رحمة و ستوقف دعمها لهم و دعم عربان الخليج

لك انت ما بتستحي، بتقارن جيش وطني يتعامل مع أبناء بلده بمعاملة جيش عدو... طبعاً بحالة الحرب كل دولة حتدافع عن نفسها، لكن إجرام النظام سابق جداً ومن الأيام الأسابيع الأولى للمظاهرات، بدء إجرامه ضد المظاهرات السلمية، وعندما حاول الناس التصدي لشبيحته وإبعادهم عن المناطق الثائرة، انسحب الأمن لفترة، وعاد ودخل مع الجيش لينكل بالمدنيين وعمل مجازر مروعة مثل كرم الزيتون والحولة والخالدية، وزرع حواجزه وقناصته لتنكيل بالمطلوبين.

أبناء تلك المناطق مع الجنود المنشقين شكلوا الجيش الحر لحماية المدنيين وإخراج قوات النظام من المناطق المحتلة..تحررت بعض المناطق وتحولت لأرض محروقة بالنسبة للنظام يقصفها بالبراميل، التي يسقطها من المروحيات العمودية بالرمي الحر، ويمطرها بصواريخ السكود والمدفعية الثقيلة. بالحقيقة أعداد من يقتلهم القصف من الجيش الحر محدودة جداً والبقية من المدنيين.

بلانسبة لصبرى وشاتيلا فاسرائيل تواطأت مع ميليشات مسيحية، أمثال أيلي حيبقة (حليف حركة أمل والنظام السوري) ولم تكن تتوقع النتيجة التي أذهلتها، وقتها خرجت مظاهرات تضم عشرات الآلاف في تل أبيب استنكاراً لهذه الجريمة الوحشية والمروعة. مثل ما توزع الحلوى بالضاحية وتعم الاحتفالات القرداحة بعد كل مجزرة، كان آخرها الكيمياوي بمستوطنات النظام المؤيدة.!