ثندر
هزيمة احد هى هزيمة للصحابة و ليس للرسول و لا الامام على عليه السلام
لان الهزيمة هى للذين فروا فى احد بعد مخالفة اوامر الرسول الاعظم
بس الرسول الاعظم لم يهرب و الامام على عليه السلام لم يهرب و بقيا صامدين فى ارض المعركة و هنا صدحت الملائكة لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار ، فالكفار وقفوا مذعورين لا يستطيعون القتراب من الرسول الاعظم لان الامام على عليه السلام وقف بسيفه و اصطبغت ملابسه باللون الاحمر لون الدماء التى سالت من كل كافر اقترب من الرسول اعظم و اكتفى الكفار بهروب الصحابة
اما صفين فقد خسرها معاوية و انهزم شر هزيمة
اما الامام الحسين عليه السلام فانتصر اكبر انتصار بالرغم من قتله
فالملوك ينسبون انفسهم اليه خاوة ، و مقامه يزوره الملايين بينما معاوية و يزيد تحول مقامهم لخرابات ، كما ان المختار الثقفى مسح الارض بكل من شارك بقتل الامام الحسين عليه السلام
ما علينا
انت قول ما تقول و نحن سنقول يا على
و شوف خسائركم و نهايتكم فالامور بخواتيمها

نوار
ها هو الاسد الاب مات موتة ربه و ما قدرتم تلمسوا شعره من راسه
و هاد الاسد قاعدلكم مبين عليه
شوف صدام شو صار فيه
شوف حسين الكيماوى شو صار فيه
شوف الشاه شو صار فيه
شوف موتة يزيد اللعين
شو بدك تشوف لتشوف
قول يا على و لا تبالى